هو الجهاد ينبغي ان يكون مع امير واحد فاذا اختلفت هؤلاء السبعة اذا اضطرب منهم سبعة وهذا رأيي ايضا سمعته هنا وانا نقلوا او ذكروا باني انا ذكرت انه جهاد يجب ان يكون تحت راية نعم انا قلت هذا الكلام اقوله بالنسبة للجهاد في البلاد الاسلامية البلاد الاسلامية التي غزيت من عقر دارها ولم تغزى من الكفار الخارجين عنها. كما وقع في سوريا قريبا الثورة السورية ضد هذا الحمام حافظ الاسد وكما قام هناك اخوانا المصريون ضد اه قتيلا انواع السادات الى اخره نحن لا نقر هذه الثورات ابدا لانها ليست على المنهج الاسلامي وهناك نقول لابد اذا قامت يعني حركة هذه الحركات لابد ان تقوم على اساس رجل مسلم يبايع ليس طائفي من المسلمين وانما من المسلمين جميعا اه هذا الحكم الذي قلته ولا ازال اقوله يختلف تماما عن ما هو الواقع في افغانستان لان اردوغان هومت من دولة بكافرة فيجب ان يغفر الناس كافة وكافة لانه اليوم تسعمية مليون مسلم مش معقول انه يروحوا كلهم لا الظالم يخلوا الديار بمقدار ما يحقق الفرض العيني هذا. لكن انا ارى اعود للبحث السابق وقد اوضحت انه الشبهة القائمة يجب ان تكون تحت راية وحدة هذا نقول اه او قلناه بالنسبة لثورات التي تقوم بداخل البلاد الاسلامية هنا وان كنا نحن نقول كان هذا هو الواجب ايضا في اردوغان الشام ان يقاتلوا تحت خبرة شخص واحد لكن لا حول ولا اذا كان هذا ما امكن فما نجأ نحن من بلاد اسلامية تذهب الى الكفار بسبب هذا الاختلاف بين بعض الامراء وحب كل واحد انه يكون هو الامير وهو علينا ان نظل يعني نمدهم بكل ما يلزمهم من عتاد ومن اشخاص ومن اموال انسان عليه الامر هناك. هل في حاجة؟ او في غير حاجة والاخر انهم غير محتاجين وهو الان امه مثلا تقول له لا تذهب. بعض اخواننا امه مريضة بالقلب وسعي وتخرج لا تذهب فهو قال ان الشيخ ماسك قلبه الى اخره. وكثير منهم ايهما يرجح هذا انا ما هذا الكلام واليوم قلناه في المجلس صباحا انا بقول صار بعيد لكن كل انسان هو مسؤول خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة