كما قال عليه الصلاة والسلام دائما بان تلبيكم واموالكم وانفسكم فمجاهدة المساكين لا تنفصل بالانتاج منه اصلها غير ممكن النوم مع الاسف الشديد الاوضاع التي نعيشها العالم الاسلامي من اجتماع المادي او الفكر. اخرجنا بعد آآ فاذن لابد من ان نلاحظ ان هذا المذكور في الحديث السابق نحن موجودين بنزلتكم ومالكوا انفسكم في انفسنا عموا من مجاهدتهم باسلحتنا هذه هذه المجاهدة التي هي اليهود في المؤسسات بتاعت الحافظ ستبحث اجزاء اخرى الداخلة في عموم وانفسكم حاكمة وممكنة ومن ذلك لهؤلاء ان هذا البلاد للمشركين بانفسنا فقد جاء الاهالي كثيرة قد بلغت اكثر من اربعين حديثا. في كتابه حجاب المرأة في المسجد في كتاب من السنة كلها تكون حول المسألة الواحدة من هامة الاسلام والا لا يتقصد المسلم مشابهة المشركين في شيء بالغا وعاداته قد كل ان فيما لا في هذا التنافس فيه ومن قبل الرسول عليه الصلاة والسلام فانهم لا يصلحون شعورهم من قال ان اليهود والنصارى ما لا يسلمون بينهم فهذا الشرك ما يملكه المجد بينما يبلغ سنها معينة آآ يصيحوا كما يشيل اي كافر في الدنيا. فامر الرسول صلى الله عليه واله وسلم بان يتعمد المسلم الشاي المخالفات وغيره ممن هو مخالف الفناء ونحن ذلك من في حديث مسلم ان النبي صلى الله عليه واله وسلم لما جاء اليه بعد مكة يا ولدي كالت لها وهو نهج ان يغسل قطن فقال لهم عليه الصلاة والسلام وجنب السواد وقال عليه الصلاة والسلام في حديث اخر فيكون في امتي اقوام يسيرون بالدواء قناص الخير نادر ان يكون رائحة الجنة فتكرر عليه الصلاة والسلام المسلم بهذا الحديث ان يتقصد منطلقة اهل الكتاب فضلا عن غير من المشركين والخامسين بان يتعمد صفا الفطر نهاية عن شخصية كافر فإذا الطريق هو المجاهد المسلم انا شايفين بكل ما يستطيع ابصر من يتعلق بشقه الامر الذي لا يحتاج الى ان يتعامل فيه مع غيره فضلا عن انه لا فضل ان يستعين بدولته وحكومته ما هو جهاد منحصر في ذاته وشخصه وهناك فانا اعتقد ان الطريقة التي ممكن للوصول الى هنا الذي يجحده كل دعاء الاسلاميين الاهلاوي جمعيات لاقامة كافة مسلمة لا طريق الى ذلك ابدا الا طريق البدء النفوس واصلاح الافراد وتكون هذه هي اللبنة الاولى التي توضع الدولة المنشودة. والا فاذا ظل هؤلاء جماعات او الاحزاب وان جعل حالا ترى في اقامة الدولة المسلمة من الذين لا يغادرون عن الاسلام ولا يتمنون الاسلام عقيدة ولا عدلا فانما ان من شيء لا عليهم انفسهم انفسهم ان يبدأوا بتحقيق ما يمكنه من الاوامر الشرعية ومنها ما نحن فيه من جهات المشركين من مخالفتنا لهم في ايامهم وفي عاداتهم وفي ولذلك للطلبة خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة