ايوا لا شك اننا غسلت هذا اكثر من مرة الدعاء المباحة عندما والتي هي مستمدنا فيها حديث عائشة النار ذكره انما هي اللغة البيتية. اي المصنوعة في البيت من الخرى والدمار. وليست هذه تأتينا من بلاد الغرب اشكالها اليوم كمسلمات انذبة ولقد رأيت احيانا ان الفتاة الصغيرة تحمل صمنا آآ طوله افضل من الجن لانه من البلاستيك خفيف ماذا هي الاصنام؟ وهذا لا يجوز. وليست هذه الجواب التي اباها الرسول عليه السلام للسيدة عائشة ان في حد ابنها ابن البنات شيء مما يسمى اليوم بتدمير المنزل عمالين البنت على ان تتمرن على شيء مما يتعلق بتفصيل الملابس والخياطة ونحو ذلك هذا هو دراية وليس مجرد عبث حتى نبين بيوتنا باصنام التي تأتينا من بلاد كبرى. اللغة هي التي تنزع من البيت الام الاخت الست ام الام تصنع لهذه البنات الصغار سيدنا ابي جعفر لكي تتمرد على شيء مما اشرنا اليه امنا لله ان الكفار يصدرون اليها بواسطة بواسطة هذه آآ عاداتهم وتقاليدهم واخلاقهم او مثلا في كثير من الاحيان تجدون الدنيا اولا ويردنا بمثل هذه البعض التي تربت على اللاعب بها تأتي اجزاء من اوروبا قد اكتفت الصام الى مصر سخنين. فهي لا تقبل الطويل الذي يسكن حتى تأتي هذه الالعاب المفاسد التي يحاربها ليل نهارا لمثل هذه الالعاب او اللعب الى بيوتنا المسلمة. بدعوات ان هذه ليست هذه اللعب المرخصة وانما اللعب التي تنبع من عاداتها وتقاليدنا وبيوتنا ونسأل الله عز وجل ان يجمعنا من حبي في الله حتى نكون من الذين يربثهم الانبياء والموحدون الا من اتى الله بقلب سليم حديث يقول ايضا خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة