الحديث الاول فان انه يعني ان يستوفي المدينة حتى الموت لكن رجل طار بالطائرة من بلده الغريب خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة يا شيخ يا شيخ التوفيق بين الحديثين من استطاع ان يموت في المدينة فليمت وآآ وفي حديث اخر توفي رجل بالمدينة وقد ولد فيها فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال ليته مات في غير مولده فقال فقال رجل ولم يا رسول الله؟ قال انه اذا مات غريبا فليس له من مولده او ليس فقيس له من مولده الى منقطع اثره في الجنة وقد حسنت يا شيخ ما في تعارض بالتوفيق يعني توفيق يكون بعد اثبات التعاون نقول ما في تعب الحمد لله آآ آآ اوضح لي تعارضت حتى ازيله يعني استحباب آآ الموت للمدينة وحث النبي صلى الله عليه وسلم ثم يتمنى ان الرجل ذاك ما لم يطفئ الا في مكان مولده حينما تقرأ الحديث الاول من استطاع منكم ان يموت في المدينة فليفعل هل يعني مجرد الموت فيما تفهم انت؟ ام يعني استيطان المدينة حتى الموت استيطان المدينة حقنا. اه اذا ليس المقصود الموت بذاته. وانما المقصود ما قبل الموت وهو الاستيطان في المدينة بهذه الطريقة نبدأ لازالة التعارض المدعى فنقول الرجل في الحديث الثاني آآ اشتوطن المدينة ام لا لا نستطيع بلى هذا الحديث في المدينة الثاني رجل اي نعم مولود في المدينة. اي نعم. فهو مستوطن المدينة. اي نعم انظر الان الفرق بين الحديثين اه فرقا عكسيا ارقى عكسية