في عندهم في عندهم شيء اسمه رفق وشي اسمه شرط او من حيث قوة الحكم لا فرق بين الشرط وبين الركن لان افتقاد شرط من شروط الصلاة او ركن من اركان الصلاة يستبدل مفضال صلاة من هالحكي كلاهما سواء لكن الفرق عندهم يقود الشرط خارج الصلاة مثل الوضوء والركن مثل قراءة مثلا او ركوع سجود داخل الصلاة لكن لما تكلموا عن تكبيرة الاحرام اختلفوا قالوا يا ترى تكبيرة الاحرام شرط؟ ولا ركن شو السبب؟ لانه بين يدي دخول في الصلاة وهو من جهة شرط ومن جهة ركن فانت ظمنت انه في ركن قولا واحدا لا مو شي في القضية قضية باعتبار ان متصل بالصلاة فهي ركن. لكن باعتبار انه لسه ما دخل في الصلاة فهي شرط اذا عرف هذا التفصيل من اهل العلم لان نقول صحيح هذا ما دخل في الصلاة لما قال نويت الى اخره وهو بين يدي الصلاة كذلك تكبيرة الاحرام هو بين يدي صلاة وكون التكبيرة هذه ركن ولا شرط هذه لانه قلنا من حيث الحكم الشرط ركن. نتيجته وحدة. اذا ترك شرطا فصلاته باطلة. اذا ترك فصلاة باقية بقول ياباؤود هب يا اخي انه اه تكبيرة الاحرام هو ركن وليس بشرط ما فيها التردد اللي ذكرناه بين العلماء وصلهم قالت في القضية قضية مناقشة لفظية. وهذه ما ذكرتها وعليها اية اهمية خلينا نسحب انا بسحب الكلمة انه يستفتحون الصلاة بايش؟ جيادا له من الكلام رأيك اذا قلنا بدل يبتدئون ما في فرق بين قلنا هيك ولا قلنا هيك. الهدف كله بيان ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان اذا انتصر للصلاة يريد ان يحرم بالصلاة ما يتكلم بشيء اطلاقا بين يدي تكبيرة الاحرام اول ما يستفتح به الصلاة الله اكبر. اذا هذا التلفظ بالنية. شو محله من العراق لا محل لهنا او اذا فهي بدعة وهنا بقى في حديث في ذم البدع كلها. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة