سؤال بالنسبة للرجال بالنسبة للرجل اذا ابتلي بالريح او اخراج شيء من ذكره فهو يتوضأ ثم اللي يصلي يتوضأ قبل الاذان قبل الاقامة ولكن في اثناء الاقامة ايضا يحس بخروج شيء. فما حكم صلاة هذا الانسان هذا يعتبر من اهل الاعذار مأمورون شرعا ان يتوضأ لكل صلاة ومعنى هذا انه لا يجوز له ان يتوضأ الا بعد دخول ثم لا يجوز له ان يتوضأ الا ان يصلي مباشرة فاذا دخل الوقت وتوضأ ثم صلى بعد نصف ساعة وركون سيلان عمل فيه عمله هذا لا يجوز وانما بعد المؤذن آآ يتوضأ فيتعاطى بعض الاسباب المشروعة مما يساعد على تقليل خروج السائل ويساعده على تقليل انتشار النجاسة من بول او غيره ثم يقوم الى الصلاة حينما تقام فلا يضره والحالة هذه الى ما خرج منه شيء لانه من اهل الاعوار وشأنه هذا مهما كان يعني سيلانه قويا فهو شأنه اخص بكثير من المرأة المستحابة وهي التي يخرج منها الظن يزور ميعادها السكن في امرأة في زمن الرسول صلى الله عليه واله وسلم وهو فاطمة بنت ابي حبيب استمرت سنتين وهي ترى الظن وكانت ايوا جلست في الملكن وفيهما يصبح والماء دما من كثرة ما ينضح منها من ذلك الدم دم السحاب الله وكانت تظن يعلم منها بحكم الشارع في هذه القضية انه هذا فتركت الصلاة سنتين ثم جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم فشكت امر عينيه فقال انما هو عرق ودعي الصلاة ايام اقرائك ثم صلي بعد ذلك ولو سال الدم ولكن قال لها توضئي لكل صلاة وبعض العلماء يفسرون هذا الحديث مهما توضئي لوقت كل صلاة ولا توسعة لا دليل عليها في السنة لانه تأويل الحديث ولا وجوب للمصير والتأويل الا بدليل ولا دليل ها هنا فالواجب ان النقف عند الله والحديث وهو مذهب امور الفقهاء فودعي لكل صلاة ومعنى هذا انه هذه المرأة لا تستطيع ان تصلي قلة الوقت وفرض الوقت اذا ارادت ان تصلي السنة وبعد التواب للفريضة وان لا اقتصرت على الفرض وهذا هو الواجب عليها لا ارحم غائبا اذا كان الشارع سمح للمستعاضة التي لا يكاد ينقطع عن الظن او تتوضأ للصلاة وتصلي ولو كان الدم يخرج منها فصاحب الهول من سلس بول او ريح اولى بان يعطى له هذا الحكم خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة