سراويل ومسلم تحديث رويل ومسلم في كتاب الصلاة. لانه الرجل كما يحدث هو عن نفسه احد الصحابة قال صليت يوما وراء النبي صلى الله عليه واله وسلم فعطس رجل بيدوي فقلت له يرحمك الله فنظروا الي هكذا يعني تشخيصا لهم يبدو انه رجل كان حديث عام بالاسلام وما تلقى بعد الاحكام اللائقة بالصلاة فهم لما رموا بابصارهم اليه تزكيتا هو ضاق بهم ذرعا فما كان منه الا رفع عقيدته صائحا وثقل اميا ماذا كنتم تنظرون الي؟ المسكين في رأيه. اه قال فاخذوا ضربا بايديهم على افخاذهم يعني بيقول فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة اقبل الي كل باب يصور ادب الرسول ولطفه تواضعه وكيف كان هو بعد ما انتبه لها الخطر الكبير الرسول يعامله واذا وجد ايه؟ في العكس تماما ان يعبر عن هذه الحالة النفسية فيقول فلما قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة اقبل الي فوالله ما قهرني ولا كهرني ولا ضربني ولا شتمني وانما قال لي ان هذه الصلاة هنا الشاهد. ليه جاب امام مسلم هذا الحديث في تاب الصلاة لقوله عليه السلام ان هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس انما هي تسبيح تكبير تحميد ذكر الله انتهت القصة الى هذا فقط يعني علموه احسن تعليم يبدو ان الرجل لما يعني انس اللطم في التعليم قبل ان يزداد علما وقد عرف انه جاهل اخذ يسأل الرسول السؤال بعد السؤال فقال يا رسول الله ان منا اقواما يتطيرون قال فلا يصدنكم قال ان منا يأتون الكهان قال فلا تاتوهم قال ان منا اقواما يخطون على الرمل قال عليه السلام قد كان نبي من الانبياء يخص فمن وافق خطه خطه فذاك هذا بيقولوا للعلماء والشراح تعليق بالمحامي قد كان نبي من الانبياء يخص معجزة فمن وافق خطه خطه فذاك وهياته هيهات قال يا رسول الله عندي جارية ترعى غنما لي في احد بسطى الذئب يوما على غنمي وانا بشر اغضبوا كما يغضب البشر فصككتها صكة وعلي عتق رقبة بانه يقول فهل يجزيني ان اعتقها كفارة لهذا الضرب قال هاتها رأسا الرسول عليه السلام بادر بقوله اين الله قالت في السماء قال عليه السلام من انا قالت انت رسول الله فالتفت الى سيدها وقال له اعتقها فانها مؤمنة فهذا الحديث يعني عاصمة ظهر المؤولة اللي بقولوا ضلالا منهم وانحرافا عن الكتاب والسنة الله موجود في كل مكان الله موجود في كل الوجوه هذا بيقول الله في السماء اه يقول الاخ علي ونحن نعرف هذا الشيخ عبد الله الاشعري هو وله كتاب الناس على قاعدة يسمونها بغير اسمها يسمى كتاب الصراط المستقيم وفيه انحراف كبير جدا عن الكتاب والسنة خاصة فيما يتعلق بالعقيدة وبصورة اخص ما يتعلق بصفة الله عز وجل وانه العلي الاعظم فحدثوا هذا الحديث كما يقول عشان تسقط في الحجة. لكن هذه حماقة متناهية شو السبب سبب فكأنهم لا يعلمون مثل هذا الحديث موجود في عشرات الكتب فلو فرضنا راح مسلم من الدنيا كلها. في هذا الحديث موجود في موطأ الامام مالك قال لي هو ارقى من مسلم بدرجتين يعني مسلم قولوا يعني الامام احمد والامام احمد يروي عن الشافعي والشافي برضه عن مالك فمالك من جملة ما روى هذا الحديث فيه كتاب موفق ونفس احمد موجود في كتاب المسند شو بدنا نستفيد من الحذف هاد سوى اثبات ضلالهم وحماقتهم. هذا شو بيا استاذ يعني كله من نوع واحد في الايات الموجودة في الكتاب انا بقول لانه هذه الجارية هذا قل يا مناسب ايه الشيء اللي بيلفت النظر كيف عرفت هذه الجارية ربها وانه تعالى بسماء واليوم تسأل مشايخ الدنيا الا من شاء الله وهم قلة سؤالي اللي وجهه الرسول عليه السلام الى الجارية فما تسمع الجواب ان الجواب المنحرف الكتاب والسنة الله موجود في كل مكان كيف اصابت الجارية واخطأ هؤلاء المشايخ الموضوع عاشت المجتمع اسلامي صافي محمد عليه السلام ما بقى اقوى منه فهي معكنة طبية والله اعلم تقف من سيدها من اولاد سيدها من جيرانا الى اخره هذه العقيدة فلما سئلت اجابت على الصواب مو ضروري تكون عودة شهادة الدكتوراه لكن اليوم اسأل دكاترة اخر الزمان ما تسمع هذا الجواب اللي تسمعه من جاري هذه شباب الدراسة اليوم ليست دراسة اسلامية فضلا عن المجتمع الله المستعان خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة