ان النبي صلى الله عليه واله وسلم لما وصل الدخان وانا منه انه بلاء يكفيك باهل الارض جميعا. لكن لا نستطع ان يعامل الله عز وجل عباده في مذاهب بمعاملة التسليم من يفيد الكفار من صوت العيش والحياد والشكر والعذاب لسبب على الدخان وما جاء في بعض الاحاديث السابقة ان الله عز وجل اذا اراد ان يقيم الطاعة الف الف لا روحا طيبة فقبضت روح كل اثم على وجه الارض. خلاص؟ اه ثم بغير الخوف وعليهم تقوم الساعة وبعد غرفة اخرى فقد دبر عن حاضر كثير في نرتقي اليوم هل ذكر في تأثير واجبات بعض الاحاديث الواردة دخان وما هذه الاحاديث وغير الله ان هو يعني حاضرا كثير. قد اه ذهب الى وتجويد بعضها وهتقولي وبين به دراسة عاجلة انه ولكن يحتاج الى امر بعد الى واجب تحقيق انه بيبقى الاساليب وانا عندي ان شاء الله وقبل به السلام على هذه الاية من اوائل الست على رواه البخاري حين نذكر اما الاية السابقة الظاهر ثم اردت ان الدخان الذي هو وقد ترك في الصحيحين من حديث مسعود رضي الله عنه ان كفار منصور في الاية اصيب بها من السكون اصيب به المشركون في عهد النبي صلى الله عليه واله وسلم فالدخان مشهور في حديثهم هو غير الدخان المذكور في الاية ونقف هنا ان شاء الله على بقية الحدود. اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك واشهد ان محمدا عبده ورسوله يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته وايما الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث من مالها واتقوا الله الذي تساءلون به الارحام ان الله كان يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا مسلما يخلف مع اموالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن الله ورسوله فقد فاز فجرا عظيما اما بعد فان خير الكلام كلام الله وخير الهدي ابي محمد صلى الله عليه واله وسلم غفر منه محدثاتها وكل محدث بدعة وكل بدعة منال وكل ضلالة في النار كان اخر حديث فيه حديث ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال بادروا بالاعمال جدا طلوع الشمس من مغربها او الدخان او الذبيان او الذابة او خاصة احدكم او امر العام رواه مسلم وكنا تكلمنا عن بعض الفقرات ووصلنا الى الدفاع وذكرنا ان هذا الدخان مذكور في هذا الحديث هو غير الدستاني يقول في الاية التي ذكر فيها الذقان. وهذا على قوم بعض العلماء والمهم ان هذا الدخان مذكور في هذا الحديث هو وذكرنا انه لم يرد في السنة الصحيحة شيء من ذات هذا الدخان وحينما اكون صحيحة اعني ان هناك روايات فيها ضعف من حيث فيها وانه يأخذ بقلوب الفخار ويموتون خوفا بخلاف المؤمنين فانه لا يؤثر فيهم خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة