وكان اقتنع بانسان اقتنع بعدم جواز التفسير. هل له حفلة يحتفظ ببعض السور القديمة بالذكرى؟ علما انه لا يعرضها كثر هذا السؤال وهو امر عجيب اذا كنا اقتنعنا بان التصوير لا يجوز لا بناءه ولا تفصيله ولا نحو ذلك فلماذا الاحتفاظ به في بيوتنا دعموا للذكرى الذكرى هذه او هذا النوع من الذكرى ليست ذكرى اسلامية هذه فكرة كافرة اجنبية هم يتعاملون بهذه النماذج من هذه الذكريات يعني رحلة ياخدوا صورة واحد بيوقف على الصخرة بيوقف امام شجرة الى اخره هاي ذكرى اما الذكرى الاسلامية الصحيحة والتناصح والتناقل في العلم والتعامل بالاخلاق الحسنة الجميلة هذا هذه هي ذكرى الحق وهذه التي يشهدنا مسلم. لذلك انا اعتقد ان كل شاب مسلم ابتلي بزمانه بمثل هذه الذكرى الكافرة الاجنبية فاحتفظ عنده في صور لاصدقاءه فينبغي ان يبادر الى تمزيقها والى عدم الاحتفاظ بها لان الاحتفاظ هي اقل ما يعطي انه يرى جواب التصديق وان كانوا يقول انا استمعت بان التصوير حرام والامام الاقتناع كما قال هذا الاقتناع اذا كان صحيحا فسوف يبادر الى تمزيق كل صورة لديه قالوا اللهم الا ما لا بد منها لا يذهب لها البعض السامعين والهويات ونحو ذلك لانك ستضطر ان تزيد يعني ضرورة اخرى انك تتصور مرة ثانية تكفيك المرة الاولى اضرت بها معقولات صحيح ولكن ضرورة تقدر بقدرها ونحن نعرف من سيرة السلف الصالح وعليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم مع الفرق الكبير بيننا وبينهم نحن عشنا في الجو الثاني ومع ذلك مع الاسف في اليوم الثاني اما هم عاشوا في جويين ثم جاءهم الاسلام تعالج فيه كثيرا من الفرائض منها الخمر فلما نزل تحريم الخمر ماذا فعلوا بالخمور التي كانت عندهم اكثر وكانوا لما اشتروها داخلي في باب الاباحة وباب الحلال لقد راقوها حتى سالت الطرق الذين بالقبور ما واحد قال منهم يا اخي ما كنت تعرف ومعزور لانه ما كان في حكم شرعي يومين اما التصوير صار له الف واربعمية سنة تأتينا الاحكام والاحاديس عن الرسول عليه السلام كثرة لانه كل مصور في النار لا تدخل الملائكة بيتا فيه صورة او كان صاحبي نعيش في جو لا اسلامي كما لان المسلمين لا يعرفون اسلامهم لا يعرفون دينهم. قد كان هذا ثم هدى الله من شاء من الشباب المسلمين. عليهم ان يحسن التوبة وان يقلعوا عن كل هذه الصور وان يمزقوها شرع ممزق ان كانوا حقيقة اقتنعوا خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة