السلام على اشرف الانبياء والمرسلين. نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اما بعد مرحبا بكم جميعا ايها الاخوة مرحبا بمعالي الشيخ صالح بن عبد العزيز بن محمد بن ابراهيم ال الشيخ. مرحبا بوالدنا الشيخ عثمان صالح. وحفظنا الله الجميع نكرر ونضاعف الشرك لكم على حضوركم. ونسأل الله سبحانه وتعالى ان تكون هذه الثلاثاءية بداية خير وعلم وتربية لنا جميعا وان نقدم فيها ما يخدم ديننا ووطننا ووطننا بداية ايها الاخوة لا شك ان مثل هذه الامسيات التي تأتي بشكل منتظم اذا وجد فيها العلم النافع ولم تتجاوز العرف الاخلاقي والادبي وكانت تقدم ما يفيد المجتمع لا شك ان سنوات صالحة تخدم المجتمع وتقدم له الكثير وحينما تأتي هنا او هناك امسية احدية او اثنينية او غير ذلك. وتقدم ما ما يفعل المجتمع علميا وتقنيا وغير ذلك لا شك ان هذا امر مهم والتاريخ يدل على ذلك فلا تقرأ في كتاب التاريخ المطولة الا ان تسمع بمجالس بغداد انا جالس في وقبل ذلك مجالس مكة والمدينة وقبل ذلك كلما جالس النبي صلى الله عليه وسلم الذي ورد الكثير من ذكرها ووصفها وما يجد فيها ولعل الرجال منكم الى كتاب العلم في صحيح الامام البخاري يجد النصوص الكثيرة في وقت مجلس النبي صلى الله عليه وسلم العلمي وما كان من مسائل العلمية تهم ظلمة جمعاء الى مسائل لا ترتقي الى المسائل التي تهم الامة الجماعة فلذلك كان هذا المبلغ الديني ومطلب اجتماعي ان تتوفر هذه المجالس التي قد يكون الحديث فيها اقل من ناحية عدم الحساسية بينما يكون المجال مفتوحا امام الجميع هذا الذي نسأل الله ان يكون في هذه الثلاثية التي لعله معالي الشيخ صالح سنستفيد منه من امثال اهل العلم والفضل وارباب الفكر والقلم ثم اما بعد ايها الاخوة كما ورد الشيخ وكما اذن المذكور لنا سيكون الحديث في هذه الليلة عن موضوع يهمنا جميعا يهمه الصغير كما يهم الكبير وهو التعامل مع الحساب يذكر العلماء علماء الادب علماء التربية ان مقومات الرجولة وعلامات اكتساب الكمال كثيرة. لكن يأتي في طليعتها الان. الاولى مع الرجال مع فساد الرجال الاخذ من خبراتهم وغير ذلك لا يقال مذاكرة الرجال تنصح الالباب الخطأ واجل الرجال افضل الرجال هم العلماء واهل العلم والفظل الذي يتلقى عنهم العلم والدين ايضا من الامور التي من خلال الرجولة لان الصبر كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم قطعة من العذاب وفي السفر يقول الشخص امام الامر الواقع الافعال الحميدة ويبتعد عن الافعال الجريمة. ايضا من خلال او الخصال التي تعين على اكتساب وتنصح العقل والذنب قضية القراءة والجلوس مع الكتب واذا كانت انها عبادة جليلة تتقرب الى الله عز وجل بهذا. فالعبادة لها ظروف من القراءة ما يحل من القراءة ما ما يكره من القراءة ما يحرم ايضا ذلك ما هو الكتب التي يجب ان نقرأ فيها يجب ان نبتعد عنها ضوابط القراءة كل ما يتعلق بالكتاب والتعامل معه هذا ما سينفعنا به معالي الشيخ صالح هذه الليلة حفظه الله وشكره ثم ايضا لا يخفى عليكم ان سلفنا الصالح كان لهم اكبر الجولات والصلاة مع الكتاب. بل لهم العديد من الكتب والمؤلمات التي تتعلق بادب وارد القراءة حتى ان الخطيب البرداني من علماء القرن الخامس الهجري الف كتابا بعنوان تقييد العلم وذكر الكثير من ويحضرني الامر انه اعلم مني ومن اتيتم جميعا لكن هذه بداية ولعل في هذه الامسية المباركة لله تلاوة مباركة الشيخ عبد العزيز بن علي حفظه الله اعوذ بالله من الشيطان الرجيم. ويا قوم من يدعو تدعونني وهو يشرك به ما ليتني به علم. وانا العزيز الغفار لا تظنن ما تدعونني اليه ليس له دعوة في الدنيا ولا في الاخرة وافوض امري الله ان الله بصير بالعباد العذاب معرضون عليها غدوا وعشيا. ويوم تقوم الساعة ادخلوا بارك الله فيك. وان ويسر الا ان يكون سي عبد الله الحمد لله رب العالمين على نبينا محمد وعلى اله واصحابه الى يوم الدين المربي الكرام انها فرصة مناسبة ان نلتقي في هذه الليلة امسية مباركة التي الا ان يكون لا احب شيئا لكنني لا املك الى ان اتوجه له بالدعاء الى الله سبحانه وتعالى ان يحفظه وان يؤمن له الاجر والثواب هذه الدعوة. واذا كانت هذه الامسية المباركة نرمح ان يكون فيها نفق وتواصل بين طلبة العلم ومحبيهم والثقافة والاجل والتاريخ فاننا لا شك نتطلع الى ان يكون في هذه الليلة المباركة هذه البلاد عن موضوع جديد في العناية والبحث والاجتماع هذا موضوعه ايها الاخوة لكنني آآ اترككم في هذه الدقائق وهذا الوطن حتى لا يتسع ويسمح به مقام ال الشيخ ليحاسبنا حفظه الله ان ما يتيسر من هذا المقام ونأمل باذن الله تعالى ان يكون في كلماته وتوجيهاته اه ان نسعى والتسديد للجميع بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام وعلى اله وصحبه ومن اهتدى بهداه. اما بعد فيسرني في فاتحة هذا النظام انا اشكرك دعوته الكريمة مع اساتذة لهم المكانة السريعة والنفوس في المجتمع اه يحظون بعلم كبير وبنظر مما يجعلني بهذه الامسية تتضائل امام وعلومهم لكن ما دام ان الدعوة تم وعلم الحديث اصبح فوق الفنادق فلابد من الحديث وان كان موضوعا حديثا اه قبل قليل لذلك يستمع الجميع عذرا في انها ستكون خواطر غير مؤكدة ولا فلو سمحت ان شاء الله مرة اخرى سيما واني قد قدمت من محاضرة في جامع مما ضعيفا لمن احب يبعث للنفس وقوة في الحقيقة والختام بينه وبين اهله واصحابه. عشق لا يوصف وصلة لا تزال اهله حاصلة وينظر الجميع ان الله جل وعلا جعل حجته على قومه القوة لكي تكون مضمنة للحجة الباقية لتلك الامم فجعل القرآن وهو كتاب حجة باقية الى قيام الساعة قال جل وعلا تلك ايات الكتاب والقرآن المبين. والقرآن والسنة القراءة والتلاوة والكتابة اسم له باعتبار وصف كتابته لهذا لما قال الله جل وعلا في اول قبل ان يكون مجموعا في صحف الى انه سليمة وانه سيكون مكتوبا والصحفي مجموعة مصحف واحد حبيبي واهل الكتب يعني الكتاب هو حديث عن مصدر المعرفة ومصدر الثقافة ومصدر العلم فمن لم يصحب الكتاب فانه سيبطئ في عصابة غايات المعرفة والثقافة والعلوم بانواعها حصريا وسلاما ايضا ادبية لا يقوموا يكتبون. والنبي صلى الله عليه وسلم تهدي ان يجعل المكتوب هو القرآن فقط بالكتابة لبعض الصحابة بشيء مقصود او كتب بعض الاحكام في بعض الرسائل. كما خبر في ابي فقال ملوك الناس وكما كثيرا من الاحكام الكتاب المشهور الذي ارسله الى اهل اليمن والى اهل جدران الصحابة في بداية بان لا يختلط القرآن بغيره. فلما سمع القرآن كانت الكتابة والتنوين. وكان العلم بالله في الحضور في حضور الرجال الناس كما كان قبلنا عن الاسلام بالتلقي والسماء والحفظ كما قال الشافعي بفاتحة كتابه المرافقات كانت العلوم في صدور الرجال فاصبحت في مرور كله قضية مفاتيحها بحزب الرجال ثم كان في هذا الكتاب كلها فمن اوامر ماذا فكتب هو وكتب مجموعة من العلم في الصيغ وفي غيرها بعمر الخليفة عمر بن عبد العزيز وبدأ الناس يطلبون الابواب في العلم يكتبون بعد كذا وهذا كذا وبعد كذا من ابواب العلم ثم بدأت الكتابة بالتفسير كتابته المنظومات او القصائد الشعرية آآ حتى جمع اول من جمع في كذلك العثماني على شكل في هذا الفن وساعة القلوب في انواع حتى لما صار زمن ابو رشيد والشكر فيها حتى ذكر ان احد العلماء من كل كتاب ثلاثة وليحمل و ذكر ايضا عن الذين انه كان من كتب من كل كتاب او اكثر لاهتمامهم بها حرصه على المقابلة فكان في ذلك الزمن لوجود الكتاب في جميع الفنون بوجود الكتاب من جهة وفي وجود النسخ في كل كتاب ومقاومة المدرسة والثاني في اختلاف الحقوق العالية الرصينة ومن اخذ بما حرم لنا في هذا الزمن كتاب الرسالة للامام الشافعي بخط تلميذة الربيع بن سليمان ويا عقوبة في احد المكاتب يعني هذه النسخة ومع الشيخ احمد كتاب الرسالة ان هذه النسخة القديمة عن غيرها من النسخ وبدراستها كما فات الشيخ احمد الفاتح في تحقيقه يتبين ما كان عليه الاولون من دقة الفاتحة اتنين وضبط الشكل حتى انهم اذا كان حرب ربما يسلم مع حرف اخر فبدلا عند ظهور بعض الاسماء لا يلحقها قيام لا يلحقها ولا تدخل في القياس فاذا مثلا تسمي هذه الحمراء لانها او جوزاء الاجتماعي بين الحوار جعل احسن حال كلمة ويضعون امام كل حديث نقطة وبعد كل حديث نقطة علامات التلقين الذي يظن كثير من الناس رأيت بعضها في كتب قديما من كل والادب ومن كتب الحديث فكانوا يضعون قبل القصيدة ثم اذا قوبلت بالقصيدة يجعلون دائمة على هذه النقطة وهذا اهتمام مبكر بالكتاب و تعصينا يشتمل عليه الكتاب وطريقة الكتابة وضبط النصوص والسماع حتى انه يكتبون للمقابلات في اول وفي البلاد في الزمان التالي لانه ولم يفش سوى ويعطيك ولا الكتاب هو مصدر المعرفة مطلب العلم او لم يصحب الكتابة او لم فانه سيكون او ستكون قراءته طريفة واقباله عليها ضعيف لانه لا يكون خارجا الا من عشاء واحد الكتاب وحينئذ ستكون وسيكون العلم بانواعه الرجال من جهة الاهتمام به والعناية وهناك اخطاء كثيرة اهل العلم والهدف في ذلك العلماء كتبا ولا تصحبوا قلوبهم حيث ارادت الكتب ان تكون. اذا اراد ان يجعل حسابا في مكتبة فانه يسحب كتابه حتى يوقعه في مكتبة الخليفة في مكتبة كندا فاذا وضعه اطمئن عليه بوضوح يتنافسون في وسلامته من الحاجات حتى ان من اهل العلم حتى ان من اهل العلم ما تخلي لا يحب الكتاب الدقيقة ويحب الكتاب وزارة العروض الكبيرة تقريبا احنا يوصي ويقول لا تدري متى تحتاج هذه الكتابة وهذا القديمة فان كتابتها في الغالب محطوطات القرآن الكريم المطلوبات كان لها شأنها وطريقة القراءة فيها والتواصل معها مطالعة المخطوطات ينبغي على معرفة الحضور لان طريقة على نحو ثم بعد ذلك فمتى الى اه طريقة كتابة مختلفة كتابة الحروب في نفسها اه مصطلحات والقرون المتوسطة يعني من خمسين الى ثمانية ومن القرن العاشر الى متقاربة وهذا مهم في كيفية قراءة الكتاب في ان او يتعلم اقتراحات القرآن الكريم يتعلمون كثيرا على القراءة واقتراحات مختلفة من جهة ثانية المقابلة المعروفة على اهل العلم او الذي اصحابها حتى وضعوا حتى فيها بالمقابلات هذا من المهم ان يعتني او او ان يعتدي بالمقصودات الاصيلة ثم مر الزمان حتى وصلنا الى الموضوعات وحضر ثم سنة الف يعني اكثر من خمس مئة سنة في كتابه صغير نصرانية ثم بعدها سنة الف وخمس مئة واثنين وثلاثين من المصحف الشريف ان هذه في احد المدن الايطالية وصورنا منها ولا يوجد في العالم الا هذه المشكلة ثم في حركة الطباعة في ايطاليا مجموعة من الكتب كتاب القانون سينا ومنها المجتمع من وفي الجغرافيا ومنها كتاب اصول الهندسة والجبر والمقابلة سنة خمسين وثلاثة وتسعين الف وخمس مئة ومنها في بكثرة خشبية و صارت على ثم انتشرت الطباعة مع القرن بداية الف وست مئة ان العربية الاسلامية او الحديث حول الادب والشعر الشيء الكثير جدا فكان المستشرقون ومنها تجارية كانوا يتنافسون في البدع في هذه الكتب قبل بدء انطباع العالم الاسلامي في اكثر من مئتين سنة الكتب موجودة في المكتبات لكن هذا الاهتمام لم يقاوموا الاهتمام بالكتاب من عدة جهات. اما الجهة الاولى ان كانوا يعتمدون على عليها ولكنهم لم يعلموا ان في مجملهم يعزون القراءة. ربما وقعوا في اخطاء كثيرة وكانوا يصفون النسخ واما المطبوعات التي بدأت في العالم العربي اصل فهل يحركون النصوص ولكن الكتب العربية العالم العربي والاسلامي والاسلامي لانهم بدأوا قبل ان العالم العربي ان تلك هي المثل في في روسيا ثم هنا في حالة في سوريا كنا في تركيا نارا يشربون منها من الحنفية والمالكية والشافعية وغير هؤلاء لانهم لا يجوز طباعة الكتب الشرعية لان فيها اهانة او لحديث النبي صلى الله عليه وسلم وهي تذهب فيها اهانة حتى بالمناسبة كان العلماء في الوقت المبكر علماء الهند لطباعة بعد الكتب الشعبية هناك الاخرين في المغرب حيث لم تبدأ اتباعا لهم الا القرن الثالث عشر المقصود من هذا ان الدال في الكتاب لا ينظر الى الكتب التي تؤثرها مضاد حاليا بعناية وبدون عناية واذا الكتاب له تأليف وعناية او المتخصص في الكتاب لابد ان يكون لها حتى حتى يوجد حركة الكتاب ويقول مع تطور الدراسات القرارية والادبية والتاريخية المصحف الشريف بالقراءات على هذه وبلونين وهو عمل مبكر متقدم تحافظ عليه الكثيرون اليوم المصحف المبكر آآ الكتاب مر بنا واحد حتى وصل الى مرحلة المطالع المصرية الموقع المشكور وكانت احسن طباعة من كتب واعتمادا عليها مرحلة في تحقيق الكتب على اللغة العربية سواء ثم جبهة المرحلة الحالية وهي التي اختلطوا فيها الامر كثيرا بالنسبة واصبح حتى من المتخصصين لا يفرقون بين الكتاب المنظوم وفي الكتاب غير الموقوف وكل ما وجد في المكتبة فانه من له كتاب هذا امر لان اصحاب الدول اليوم ومنها التجارة الذين يعتنون بالحساب على اساس التجاري يفسدون ولا يصلحون وفي هذا كنت ادرس كلية عن تفسيره هذه الايام الاندلسي لما كنت في معنى الاية تفسير اه قديما وجدنا ان النسخة التي اعتمدوا في لبنان قد ثبت منها خطواني فجعل تفسير الذي هو في اخر تفسير وهذا مما ينبغي على اصحابه واليوم من المهتمين دخله من التحريف باللغة ماذا يقصد الذوق ويفسد النوق؟ وخاصة القلوب الادب والشعر فاذا لم يكن من ينتني بها والذي طبعها معروفا بتحقيقه وتربته ورعايته في هذا الميدان فلا ينكر ان يعتمد عليها ولذلك اما بالتفريق بين ثلاثة انواع من الموضوعات حاليا اما الاول فهو ما طبع على النسخ القديمة المعتمدة وخاصة ومعارف الشهيرة كتاب الكتب المصرية ونحن الان القسم الثاني مشكورا احمد الفندق وكلمات الشيخ احمد شاكر الشيخ محمود شاكر عنايتي ومجموعة ممن كانوا في ذلك الوقت كانوا يعتدون سواء ادبية او تاريخية او الشرعية وهذا مهم لان الكتب والاهتمام بها هو الاساس الذي يرجع اليه عدد من العلم او التعليم او المعلم لتحقيق المساجد وفي ضمان سلامة النصوص اللون الثالث هي الكتب التي لا يضرب من اعتنى بها ولا الان فلان او جماعة في جماعة من العلماء في او جماعة من الادباء باشراف الناس مما في هذه النصوص نخشى معها اي درسوها فانه سيصيب. النطق عندهم ودلوقتي المعاني هناك تحريف وقد وجدت ذلك الشيء الكثير ان هو معروف عند اهل النظر والتحقيق في هذا. لهذا اول ما ينبغي حقيقة الكتاب ان يكون هناك صلة في تحقيق او الحرص على طبعا السليمة التي اعتنى بها العلماء في اي بلد من بعض الطلعات او بعض الكتب يمكن ان تقرأ فيها لكن لا يمكن ان تذهب وننزل درجة اليوم الى ما هو موجود في الكمبيوتر او هذي وما فيها من معلومات او ما فيها المكتوب فان هذه المراجعة لكن ليست بالقراءة ولا للاعتماد لان اول ما يقتنى به الصحيح في هذه الكتلة والصحيح منها يحرس عليه عن طريق من اعتنى به من العلماء يتعلق بان الكتاب تحتاج منك في القراءة الى ذهاب الهيبة من جهة غرفة مليئة بالكتب كهذه الغرفة مثلا قد يكون او يرى كتاب من الف صفحة او من الفين صفحة في مجلد واحد يصيبه هيبة من تناوله والجلوس ثم اضطراب وهذه الهيبة هي اول ما يبدو للانسان وازالتها هي الوسيلة صلة المحبة بين القارئ بين الكتاب لذلك لابد ان يعود الصغير والشام والناشئ على رؤية الكتب وعلى التعامل معها ولو بتقليدها ولو ما يقع لكن يأخذ الكتاب وجعله في في حجمه او يفتح صفحة لكن يزيل يكون بينه وبين صلة ليس بينه وبين يعني جربتها مع الصغار ووجدتها مفيدة جدا لان كثير من الناس يقول انا اقرأ كتاب خمس مئة صفحة فمباشرة ينفذ او يعني لن يكمل لاجل هذه الهيبة المتوفرة لكن عندكم حفظ الكتاب لعبنا بان كل كتاب والكل فيه معلومات. ومما اذكره في هذا المقام وصية اوصاني بها استاذنا الشيخ محمود محمد العربية سألته مرة بطبيعة الحال مؤثرة للغاية ان السيد مرتين وبالتالي لا توفي ولم في عدم هيبة الكتب الكبيرة والمرور عليها طالب علم لماذا؟ لان لسان العرب فيه تفسير الايات فيه تفسير الحديث وفيه تصحيح وفيه انه مربوط بالشكل من اوله الى اخره والخطأ فيه نادر فاذا قرأ يستجيب فوائد كثيرة في القرآن وفي الحديث وفي طريقة النطق والقراءة التعامل مع امثال العرب والشعر واختلاف العلماء والاسماء واسماء المقاولين وهو معتمد او هو مجموع بخمسة كتب في اللغة معروف المقصود بالنادي انه مما يكون من العلاقة بالكتاب ان يكون بينك وبينه ومحبة ودوام الايمان الثالث ان عدو القراءة او عدو الكتاب في هذا الزمن عدو الكتاب هو التلفزيون القنوات الفضائية فهما لا خيال ولا الذي سوف يجد عن بعض المثقفين الادباء سألت اسرائيل البرنامج الفلاني كذا قال انا اخرجت ان اه عفوا التلفزيون القنوات من عندي الا اذا احتجتها لماذا قال لاني رأيت انها تزاحم في قلبي اكبر هذا صحيح ينظر الى هذه فاذا الكتاب مما يخادمه اليوم هذه المشغلات ولا تعطيها تعطي معلومات مما يتنازعها الكثيرون لكن الكتاب هو الاشكال الكتاب اه القضية الثالثة الكتاب يحتاج من صاحبه الى احترام الى احترام كبير وبقدر احترامه لك تكون منزلة الكتاب في نفسه ولذلك اوصى بعض العلماء تلميذا له وقال لا تجعل كتابك فهو انه اذا كان الكتاب صغيرا يلف كمان اهل المحبة للكتاب والصندوق اذا فتحت الكتاب وجدت بيده وانا الكتاب لم يخلق بل هناك اناس ضاعت وثائقهم في الكفر الكتاب يحتاج الى احترام. ولذلك لاجل انه لا يثق بان الذي اخذه الطلبة الخطيب البغدادي السنن لابي داوود فقال كم تقرأ في اليوم قال المجيب قد اركد فبعض الكتاب بقدر بعدد هذه الايام هذا الكتب كانت قديم مهمة اما اليوم الانتشار قد لا توجد الا في اه مكان من المكتبات العامة الاعادة واحتراما للكتاب انا المفروض واحترامه مر على احد اخوانه ووضع فكان دليلا على عدد من رعايته كتاب يحكم له في نفوس اهله الكرام ان الكتب المهتمين بهذا قد لن تكون مصفوفة الصف الثقيل او لماذا انهم اذا كانت الكتب في تصفيفها فهذا يعني ان صاحبه لا ينفع ومما يذكر في هذا المقام ان احد الاشخاص سأل على كان في يدي عقوق الانكحة في مصر كتابه هل دخل بناء على قبل ان يتواجد فوجد عنده كتبا مهيثة ولكنه غمزه ما احسن تصفيف هذه حماية على حماية عنه انه لا يكره الله قالك تدخل بيت الباحثون على الطاولة انواع من الخطوط والكتب اللي على الرأس بعضها كذا وبعضها فوقها ثم يأتي لكن قال الشيخ بكلمة في نفسه ان يعيره او ان اه يسيء اليها امام الناس قال ما احسن توصيف هذه الكتب عذر من هذا المأذون على غوطة في تعذرهم تعذيرا مريرا. وكانت بسبب تلك الكلمة في الكتاب انه من يستطع لابد ان يفعل معه ما يسميه الاولون الخنازير ويسميه المتأخرون كل العاملين يعني من هذه الاشياء ويسميها الاول كنا او جبنة او وهذه تقتنص فيها الهواء لان سيبقى معك في النجاح بعضنا بينما التقييم من اهم المهمات لمن يقع في اي فن وفي اي علم. دائما ما ما اعجبك من من قراءة. الكتاب يحتاج من الى كعشق الجاحظي له او كعشق فكر ملقن او كشق او ياقوت محمد جاحد فانه مات بينكم والسيوطي ولدته امه في المكتبة ومات في المكتبة الملقن فانه لما احترقت مكتب مكتبته فصار هنا اختلاط الجنون واما ياقوت الحموي على كتبه وعدم استحقاق بعض اهل النصر لها اما المتساهلون في الكتب هؤلاء لا لا شأن له العلم حول اننا بمحبة ومما يذكر في ذلك ما ذكره الوزير القسطي صاحب كتاب من باب الرواة وكان محبا لها فوجد نسخة من كده الانسان السمعان بخط المؤلف وحبنا وبدأ بها مالا كثيرا ولم يجد الرابع الذي هو في فاذا به بعد مدة يأتيك شعبا عنده من السوق محبته وشرفه في الكتاب فلما تأملها اذا رؤيا تأملت فاذا هو خط السمعون فتأمل فاذا هو كتاب الانسان المجلد الناقص عنده وهو عندما قال والعلو في ارضه نوع من الحضارة. قال فاقام مناحة تقضي الاهتمام بالكل وقد ذكر ذكر لطلابه انه وجد السر في تسمية باللغة ما فيش لكنه ليس اه لم يصل اليه. لكن سماه الحين المعلم وهو لم يبتدئ بحرف الجيم ابتداء بحرف الجيم يعني كفعل اه خليل ابن احمد في العين لماذا سماه الجيم العلماء لهم تخرصات لكن ليس شيء منها مقبول منقولة قال ابن المقطع على جمع من سادة القوم فذكرت لهم كتابا جيم وقلت لهم وجدت اسما كتاب الجيل او قال في زوية من كتاب فمن اراد ان يعرف هذا الكتاب فلينقد عشرة دنانير قال كما لبس احد منهم قالوا لا تختار على استفادة العلوم هذا عند اصحاب الهم لا احب ان اطيل في هذا المقام الذي لم يستعد لنا لكني عن تفسير هذه الايام الاندلسي في معنى الاية تفسير اه قديما ووجدنا ان النسخة التي اعتمدوا في لبنان قد ثبت منها صفوان فجعل تفسير في اخر تفسير وهذا مما ينبغي على ان تحول كتابه الى واليوم من المهتمين ان لخلقه من التحريم باللغة مات يمسك الذوق ويفسد النطق. وخاصة فاذا لم يكن مليانة بها والذي طبعها معروفا بتحقيقه وتربته وروايته في هذا الميدان فلا يستطيع ان يعتمد عليه ولذلك اما بالتفريط بين ثلاثة انواع من الموضوعات حاليا اما الاول فهو ما طبع على النسخ القديمة المعتمدة وخاصة ومعارف منطقة الشهيرة والكتب المصرية ونحو ذلك الكتب التي اعتنى بها المحققون مشكورون احمد شاكر الشيخ محمود شاكر عنايتي ومجموعة ممن كانت في ذلك الوقت كانوا سواء ادبية او تاريخية او الشرعية اختلاف بالغة لكن كانت العناية وهذا مهم لان هذه الامور والاهتمام بها هو الاساس الذي يرجع اليه طالب العلم او التعليم او المعلمة لتحقيق المساجد وضمان سلامة النصوص. النوع الثالث هي الكتب التي لا يقرأ من اعتنى بها ولا من استطاع الان فلان او جماعة في جماعة من العلماء باشراف او جماعة من الادباء في مما تلقى به مطابع واذا نظرت في هذه النصوص ندخل معها لو حفظنا الجيل القادم فانه سيصيب. النطق عندهم المعاني هناك تحريف الضوء وقد وجد في ذلك الشيء الكثير ان هو معروف عند اهل النظر والتحقيق في هذا. في هذا اول ما ينبغي الكتاب ان يكون هناك صلة في تحقيق او الحرص على طبعا السليمة التي اعتنى بها العلماء في اي بلد من الحروب بعض الطلعات او بعض الكتب يمكن ان تقرأ فيها لكن لا يمكن ان تذهب ونزل درجة اليوم الى ما هو موجود الكمبيوتر او هذي وما فيها من معلومات او ما فيها المقصود فان هذه المراجعة لكن ليست من القراءة ولا للاعتماد اذا اول ما يقتنى به الصحيح في هذه الكتب والصحيح منها يحرص عليه عن طريق من حققه ومن اعتنى به من العلماء ثالث الكتاب يتعلق بان الكتاب تحتاج ليس في القراءة الى ذهاب الهيبة الكتب لها هيبة من جهة غرفة مليئة بالكتب كهذه الغرفة مثلا قد يقول ال الشيخ او يرى كتاب من الف صفحة او من الفين صفحة في مجلد واحد يصيبه هيبة من تناوله والجلوس ثم القراءة وهذه الهيبة هي اول ما يبدو للانسان وازالتها هي الوسيلة للصلة صلة المحبة بين القارب بين الجهاد لذلك لابد ان يعوض الصليب والشاة والناشئ على رؤية الكتب وعلى التعامل معها ولو بتقليدها ولو ما يقرأ لكن يأخذ الكتاب وجعل المثل في في حله او امامه ويفتح صفحة لو مقامه لكن يزيل يكون بينه وبين فصيلة ليس بينه وبين وهذه جربتها مع الصغار مع بعض فوجدتها مفيدة جدا لان كثير من الناس يقول انا اقرأ كتاب خمسين صفحة فمباشرة ينفذ او يعني لن يقبل لاجل هذه الهيبة المتوهمة لكن عند محب الكتاب فرض لان كل كتاب والكل فيه معلومات. ومما اذكره في هذا المقام وصية واوصاني بها استاذنا الشيخ محمود محمد اديب مصر العربية سألته مرة قلت له اوصني بكتاب مجلد كثيرا مؤثرة للغاية مرتين وبالتالي توفي ولم في عدم هيبة الكتب الكبيرة والمرور عليها ما في طالب علم او الهدف طالب علم شرعي او طالب ادب او شعر او لن يمر على الانسان العرب لماذا؟ لان لسان العرب فيه تفسير الايات فيه تفسير الحديث وفيه اه الابيات الشعرية في تصحيح وفيه انه منقوق بالشكل من اوله الى اخره والخطأ فيه نادر فاذا قالها يستضيف فوائد كثيرة القرآن وفي الحديث وفي طريقة النطق والقراءة التعامل مع امثال امثال العرب والشعر واختلاف العلماء واسماء وهو معتمد او هو موضوع بخمسة كتب في اللغة معروف المقصود من ذلك انه مما يكون ان يكون بينك وبينهم كلها ومحبة ودوام الالف الثالث ان عدو القراءة او عدو الكتاب في هذا الزمن عدو الكتاب هو التلفزيون القنوات الفضائية فهما لا يتهافيان ولا يتفاهمان الذي هذه الاشياء سوف يجد في نفسي بعدا عني قد سكن في بعض المثقفين الادباء سنبدأ برئيس البرنامج الفلاني وكذا قال انا اخرجت ان اه عفوا التلفزيون القنوات من عندي الا اذا احتجتها لماذا قال لاني رأيت انها تزاحم في قلبي هذا صحيح ينظر الى هذه والتحلية فاذا الكتاب مما يخالفه اليوم هذه المشغلات لا تعطي علما ولا تعطينا طاعة تلقي معلومات ثم يتنازعها الكثيرون لكن الكتاب هو الكتاب القضية الثالثة الكتاب يحتاج من صاحبه الى احترام الى احترام كبير وبقدر احترامه له تكون منزلة الكتاب في نفسه ولذلك اوصى بعض العلماء تلميذا له فقال لا تجعل كتابك عموما ولا صندوقا فهو انه اذا كان الكتاب صغيرا يلف كما اهل المحبة للكتاب والصندوق اذا فتحت الكتاب وجدت فيه وجدت فيه معاملة وجدت فيه فلوس وجدت فيه ان الكتاب لم يخلق بل هناك اناس الكتاب يحتاج الى احترام ولذلك لاجل انه لا يثق بان الذي اخذه سيحترم تفضل الخطيب البغدادي كل البنات السنن لابي داوود فقال كم تقرأ في اليوم قبل المدير قدوة الكتاب بقدر على الكتب مهمة اما اليوم فالانتشار قد لا توجد الا في اه مكان مكان من المكتبات العامة الاعادة واحتراما للكتاب الانسان واحترامه لانه مر على احد الاخوان الثاني على الكتاب فكان دليلا على عدد من رعايته في الكتاب كتاب يحترم له في نفوس اهله الكرام ان الكتب المهتمين بها قد لا تكون مصحومة الصف الثقيل او لماذا انه اذا كانت الكتب في تصفيفها فهذا يعني ان صاحبه لا يقع ومما يذكر في هذا المقام ان احد الاشخاص دخل على كان في يدي عقوق في مصر فدخل بناءا على قبل ان يتولى فوجد عنده كتبا مثيلا ولكنه غمزه ما احسن تصفيف هذه كناية على انه على انه لا يفهم الله بيت الباحث تجد كتب على الطاولة هو انواع من الخطوط والكتب اللي على الرأس بعضها كذا وبعضها فوقها ثم يأتي لكن الكلمة في نفسه ان يعيره او عن آآ يسيء اليها امام الناس قال ما احسن تصنيف هذه الكتب تعلم من هذا المأذون على غوطة في فعزبهم تعذيقا مريرا. وكانت من سبب تلك الكلمة ايضا في الكتاب انه من يطمع لابد ان يجعل معه ما يسميه الاولون الخناس ويسميه المتأخرون الف شهور للعاملين يعني من هذه الاشياء ويسميها او جبنة او دخولا. وهذه تقتنص فيها الفوائد لان بعض الناس بينما التقيت من اهم المهمات لمن يقرأ في اي فرد وفي اي علم. دائما ما تقوم به ما اعجبك من من قراءة الكتاب من الى كأن الجاحظ له او كعشق فكر ملقن او عشق سلوك او ياقوت اما الجاحظ فانه مات بينكم والسيوطي ولدته امه في المكتبة وماتت المكتبة الملقن فانهيعة لما احترقت مكتب مكتبته اصابه من اختلاط الجنون واما ياقوت الحموي فانه كل يوم على كتبه وعدم استحقاق بعض اهل الفصل لها اما المتساهلون في الكتب فهؤلاء لا لا شأن له العلماء بمحبة وعاء للعلم وهو الكتابة ومما ينكر في ذلك من الاستهانة والتاريخ الوزير القبطي صاحب كتاب وكان للقلوب محبا لها فوجد نسخة من في السمعان بخط المؤلف وبدأ بامال كثيرة ولم يجد الرابع الذي هو في تمام فاذا به بعد مدة هذه محبته وشرفه للكتاب فلما تأملها الى رؤية الخبر تأمل فاذا هو خط السمعان فتأمل فاذا هو كتاب الانسان المجلد الناقص عنده وهو عندما قال والعلو في ارضه نوع من اللحظات. قال فاقام مناحة كفوا تقضي الاهتمام بالكل وقد ذكر ذكر لطلابه انه وجد السر في تسمية كتاب في اللغة الشيباني له كتاب ثلاث مجلدات ما فيش لكنه ليس يعني لم يصل لكن سماه الدين وهو لم بحرف الجيم ولا ولا ابتداء بحرف الجيم يعني كفعل اه خليل ابن احمد في العين لماذا سماه الجيم العلماء لهم تخرصات لكن ليس منها مقبول قال ابن الخطاب على جمع من سادة القوم تذكرت لهم كتابا جيم وقلت لهم وجدت اسما وجدت سلب في تسمية كتاب الجيل او قال في زوية من كتاب فمن اراد ان يعرف هذا الكتاب فلينقل عشرات الدنانير قال فما لبس احد منهم بكفأ. قالوا القسط قال لا انا الدنيا تختار على استفادة العلوم هذا عند اصحاب الهم لا احب ان اطيل في هذا المقام