في ايش؟ الى الجنة. فان شئت خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة انا اتجوز زوجة والى اخره لكن ابي يأمرني بتصديقها ااسلط انشر ما هو في هذه الحالة لا نقول له لا سنقول له انشر ولا نقول له قول لماذا لان في كل مخالفة اذا امسك وابويه يوسف سبحانه هو رأينا انفس واذا صرخ اذا امسك وقد خالف حضور واذا ولكن يخشى عليه نخلط في مشكلة اخرى انه نفسيا وهي يخشى له ان تذهب نفسه الصلاة فيما بيننا انه يرفع وهيستمر اطلقها وما يستطيع ان يسفر عنها لحديث صحيح في سورة النساء وغيره ان رجل جاء الى مجيد صلى الله عليه واله وسلم وقال يا رسول الله ان امرأة ان امرأة وقال يا رسول الله ان امرأة السنين لا تعود بوجبات شيء لا تردي وملابسي فقال عليه الصلاة والسلام قال يا رسول الله اني احبك ان هذا التردد هذه الوسيلة معنى ذلك ان الزوج يكون فلا يرضى على زوجته انها عليك ان تطبقه قال لكن ان لم يعجبك منها خلق اعجبك منها ولكم اخر الشاهد ان النبي صلى الله عليه واله وسلم لما قال لها له طلقها فنظروا الى تحقيقها بانها سيئة الصبر اذا هو من باب الامر هو التحقيق نصرها المشهد الانتهائية هنا هو انه اذا طلقها ويخشى عليه ان يظل قلبه متعلقا بها واصبحت ايه شأن موقف الرسول عليه السلام هنا انسان حكمة بين الحكم الشرعي اولا لما فاجأ النبي بقوله اني احبها كله على خط واقلل من وقال له اذا فحينما يأتيني رجل اليوم وحسن النعمة ابن عمر مع ابيه انا اجيبه والثاني ماذا تفعل اما الامر الاول المتعلق بالشهيد فاقوله ان كان ابوك بمعرفته بالاسلام وتمسكي بالاحكام فيجب عليك ان تسلط يا شيخ اما التصوير فاكون انا يا اخي في كل من الامرين كما اشارات ايضا بالنسبة للرجل الذي قال الله عليه السلام طريقة ثم قال وانا اخشى ان كنت ذاك والمخها يكون البعض من جهة اكبر وهو ان وهذه المرأة التي طلقتها اكبر وسلم واكثر من قلوب الشاء لا تطلقها وهي ان يأخذ لك اعص والدك ولزلك انا اوجهك الان الحديث التالي جاء رجل الى ابي الدرداء ما قبله مثل هذا الشورى تأمرني بتفصيل زوجتي. ماذا افعل ولا بامساكها ولكني اقول لك الوالد اوسط ابواب الجنة وسل اولى ان بغى يجتهاده ليست طيب الواحد انه ايها الاوسط ابواب الجنة. يعني