بان كثيرا من العلماء قديما يتصورون ان معنى هذه الجملة اي انها ضيع لكل راغب فيها وليس الامر خيال لانه لو كان الامر كذلك لم يجوز للرسول ان يقول له انفسها وهاشا برسول الله صلى الله عليه وسلم ان يأمر زوجا ديوثا يرى الفاحشة في زوجته اذا ما معنى لا توجه جلال الشريف هنا على بابه الرجال السجون ليس كقوله تعالى او لمسنا النساء ايهما فليجلسوا ما على ذلك اللمس هكذا او هكذا. بما ان يعني وكثير من النساء حتى اليوم يرى في بعض القرى التي اول ما تزال تعيش على قديم وثانيا ليس فيها من يوجه ويعلم الاحزاب الشرعية ومن مشيرة ذلك الموجب يوم الرجال والنساء وبين باسم الشباب من الاختلاط نعم فيكون يقفوا مثلا بجانب الضعف الجوال مأجور شوف قد تكون هذه الاحاديث واصلها ضرورة الوحيد الى اخره ولكن الا هنا يدخل الشيطان يقول مات الشاب مع الفترات في هذه الليلة يقول لها مثلا اه هذا هو اليوم ليس معنى هنا لا لما يستنكره كل زوج وهذا هو الذي دفع الرجل الى ان يسوى قال فانت خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة