الضوء ان ينظر بل هذا الطاعن يحتمل ان يكون طعمه نعاصره اه بيوازع عداوة شخصية ام لا فاذا كان الاحتمال الاول لم يقبل واذا كان الاهتمام الاخر قبح كل من احتمالين ينبغي ان يدرس دراسة خاصة. اي لابد من ترجيح احد الاحتمالين عن الاخر بوجود دليل مرجح مثلا عالمين متعاصرين بلديين اهتمام ان يكون بينهما شيء من التنافس اكثر مما لو كان المتعاصرين اه في بلدين بعيدين مع احد المال للاخر هذا مما يلفت النظر اما المسألة تحتاج الى اجتهاد كذلك اذا جاء امام بعد ذلك التواصل وايضا اعمى في من دعم فيه ارجله ونعاصره فذلك مما يرجه ان الطعن ليس بسبب المعاصرة من بسبب ان المفعوم فيه يستحق الطاعن ثم نتأكد الامر في مائها تتابع علماء الحديث الا تأييد ذلك الصام على مر العصور فهناك نتأكد ان فرد هذه المصاعب المتوجهة للشخص الواحد اننا سندعو المعاصرة بان هذه مواصلة لم تتحقق للذين جاؤوا من بعد متعاصرين هذا مثاله واضح جدا في بالصفاخ جماهير وعلماء الحديث على وضعية الامام ابي حنيفة رحمه الله سواء من كان منهم معاصرا له او كان ممن جاء بعده فالشفاف على الضعيف ابيهريها يبعد اعداد الطعن فيه بالمعاصرة لانه لم يستقل الطعن فيه في التضعيف المعاصي له كسكان الثوري وغيره اه خلاصة الكلام لابد من النظر في هذه القاعدة بالعين الفاحصة وترجيح ما يقتضيه الذليل. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة