قولوا الله قولكم خيرا والله اكبر والحديث ينزل من هنا الفصل بعد ان وغيره وما في يوم حديث ابي حنيفة ويحشم عند احد من اهل الحديث مطلقا وحمل احواله عند بعضه المستشهد بحديثه اما ان يستوجب الاذى واما ما يروى عن ايمانهم انه يتقهوا فهي رواية مرجوحة بيشغلوه مسلمين بل السبب الاول انه قد روي عن ابن نعيم فبعثوا به السبب الثاني ان الجمهور على تضعيفه وعد الحكم على حدوثه للنصارى الثالث والحفيل اما واضح؟ الجرحى مقدم على التعليم وبخاصة اذا كان الانسان مقفلا وبصورة اخص اذا كان هذا التشكيل قابلا من جمهور المستشارين الراوي فحينئذ لا مجال لتقديم توثيق من وفقه على تجريح من جرحه لان الجرحى ما قومه منه قابلا ممن ممن يتصلوا بهواية قاجلا من الجمهور الاخرين من العلمة قادما مبينا سبب الذبح فلا وهو اضطراب في رواية احاديث ورفعه بعض الاحاديث الموصوفة ووصله لبعض الاحاديث المنسبة وهكذا فجر الايمان رحمه الله يرحل مفخر لو كانت النصفة ما بين المضاعفين والمنفخين معكوسة او لو كان المواقفون هم اللي موجود وكان المضاعفون هم الاقلون يقدم تبعية الاخرين لانه مقرون بجوام الجبهة الجمهور والواقع وعكس ذلك تماما الجمهور الذين تكلموا في ابي حنيفة وعرفوه مما بينوا سبب الرعن مثلا يقول اذا فهمتني لانه زري لما قيل عن المشاهير والايمان مسلم يقول في كتابه الوهبان لانه مضطرب الحديث الامام البخاري يقول فيه يجد مناشير او له مناشير لا استحضر ذلك اليوم وقد كنت دخلت اوصانا الجارحين له الموضوع راح نجوز ابي خليفة رحمه الله لا يمكن ان نحسن لذاته وانما يمكن ان يقوي بغيره وهذا كله كما ذكرت ايضا للناس لا يعني يخرج في مصانع ابي حنيفة من حيث انه بشجار علماء السلف ومن فقرائهم شيء اخر كما قال الامام ما لك فيما رواه مسلم في صحيحه في المجون في اقوام فلنتبرك او نطلب الدعاء منهم ولكن لا نريد الحديث عنهم شيئا يصمم الدعاء منه لصباحه لا يريد الحديث عن عنهم بضعفهم فاذا لا تلازم بين كون الرجل فقيها وكرمه ستة وقد يمتص احدهم عن الاخر فهذا هو فيما يتعلق الموثوقين هم وليس في الحجة انظر الى حديث خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة