هناك صرح كبير رغم البدعة المنصوصة في الشجر لانها الضباب واحد بين ما سمى مصلحة عن لا تفشلوا ايصال كل بدعة النواوي ربنا عز وجل بين وبين المصلحة المركبة ان البدعة يرادها زيادة في البصر والله تبارك وتعالى بعض وما يسماه بتركها في هذه الليلة ان الشرف كالثلج والرشيدة الرسمية على العبادة. وبذلك قضى بدعة من التقرب الى الله تبارك وتعالى امن وخارج المرتبة وانما هي تحقق مصلحة الظروف الزمنية المكانية لانه الان في الزمن اقوام قال نصر الله وصرت اوفا انه هل من نوع يؤيد ثوبه عند النساء لم يعرفن وسلمنا الحجاب الشرعي من اجل السيدة عائشة رضي الله عنها ما عم رسول الله صلى الله عليه واله ما احدث اللقاء بعده لانه ما اهم المساجد واشرني اقول وهنا الشاهد كلمة لمصلحة مرتبح اخذ فيها بإطلاق وانما اناس من التدخين مما استفدته من فجر قومي رحمه الله وبخاصة انتفاضه للشواء فراته مستقيم مقاربة اصحاب الوحوش فقد ذكر الناس وهو في سند امام الحديث. فاجئ كل بدعة الضلالة من رسول الله وفي النار ثم تسلطنت الدهش فبصر قلبك وهي ان المصلحة الموحدة يجب ان ينظر اليه اذا كان المصطفي من اخذ بها كان قائما واظن ابوه صلى الله عليه واله وسلم ثم هو يصنف ما قصدوه تلك وقد وجدي لها في زمنه عليه السلام هذه قبعة وليس بعد ذلك مثلا الاوان بجائزين الاذان قد يكون البعض هذا مصلحة لكن هذه وفمن الرسول عليه الصلاة والسلام ونحن اعظم رواد خوف صحيحة انه لم يصم فمك في هذه السورة بالكلام الظال بها قوم انه يجوز ايجاد اواهم لكل من الفلسطينيين من ارجعها لراسي بعد الاحباط ما هو الوفاة من قبل رأينا في عهد الرسول عليه السلام ثم وسم ما يلزم من هذا المستلزم ثم يقول وكان المشتغل دون اخذ بسلك المصلحة مجلس قائما جهاد الرسول عليه السلام وانما حدث هذا بعد الرسول صلى الله عليه وسلم كذلك والرئيس او تصميم ايقاف سكر بسيطة التي تحقق اللازمة منذ المقتضي الذي لم يكن موجودا في هذا الوجود يقوم يالاه اسيدي مهم جدا جدا هل هذا المصطدي ناشط بسفر تأخر المسلمين مفاصل المسلمين للقيام الاعشميينهم ابوابك فإن كان المستجي مش هقدر تذكر نفسها هو عظم فصوصهم لبعض احكام التبعية وان كان المصطفى ليس ماثلا بسبب تقديمه لتفريق الشريعة. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة