حديث ابن عمر في الصحيحين اه يقول الرسول صلى الله عليه وسلم الشؤم في المرأة والدار والفرس. وما فقه هذا الحديث؟ هذا الحديث جاء بلفظين هذا احدهما الشؤم وجاء بلفظ بهذا المعنى انما الشؤم لكن اللفظ الصحيح هو لو كان الشؤم في شيء لكان في هذه الانواع الثلاثة لو كان الشؤم هذا الذي ينبغي الاعتماد في رواية هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه واله وسلم لان الالفاظ الاخرى مع كونها مرجوحة رواية فهي مخالفة للنفوذ الصريحة التي تقول لا شؤم في الاسلام لا سيرة في الاسلام فقد نهى الرسول عليه السلام عن التطير فكيف يقره ويجزم بوجوده في الدار والمرأة والفرس لا هذا من حيث رواية خاز والرواية المحفوظة الصحيحة لو كان الشؤم في شيء لكان في المرأة والدار بل ترى. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة