ما حكم انطلاق مرة خاشعة من شمس الصلاة الجهرية انا شخصيا لا ارى في الجواز برأس الفاتحة وراء الامام في الصلاة الجهرية اما في حالة من حالة المفلحين الحالة الاولى الحكومة قراءة الامام في لا تسمع اما لكونه بعيدا او لكون السامع في سمعي واعظم كيف لا سمح الله ثمن او لا يسمع ما يقرأ الامام في مدارس لابد له من الصراه الحالة الاخرى التي يجوز للمسلمين الا يقرأ القرآن اذا كان الايمان من اولئك الائمة الذين يسكتون فترة طويلة بعد فراغهم من الفاكهة اي والحاجة هذه يعتمدها فرصة يقع فيها الفاتحة وهذا لا يعني انني اعتقد شرعية هذه الفترة او شتى اقولها بصراحة بدعة شافعية لانه نظروا بقول مذهبهم بركنية قراءة الفاتحة حتى من المحسنين فاصطدموا بعض منصب ومع النظر ان النص فقوله تعالى اين قرأ القرآن فاستمعوا له وانصتوا لعلكم ترحمون اما النظر فكيف يذوق لانشاد يسمع تلاوة الايمان بايات بعد رغي من الفاتحة هو احوج حامي هو احوج ما يكون اذا ان يسمع شيئا من القرآن ما يحفظه على الاقل لا يحفظه كما يحفظ الفاتحة يا ناصر ماشي حفاظا للقرآن الايمان يقرأ بعد الفاتحة ايات اكثر المصلين خلفه كل حاجة يعود مع الله والى ان يتتبعوا فيها في هذه الساعة يشتغل هو بنفسه النخبة الفاتحة فكيف يعقل هذا؟ لا يعقل وهل شعروا جهازه الحقيقة فلذلك اوجدوا له مخرجا وكادوا لاهتمام اذا فرغنا من سورة الفاتحة فاسجد حتى يتفرغ من خلقه ثم ليس انهم يسقطون لتحقيق الغاية التي من اجلها وجدت هذه الشدة نادر جدا جدا حتى في هذا المسجد من يسكت بالمقدار الذي يقرأ بعدها انا شخصيا هذه الفرصة فابدأ بقراءة الفاتحة فلا اكاد ان بدأ في قراءة بعض الايات ايضا لا اشهد وان لا تسكت كما هو سنة وبعضهم يحاول بهذا الشتى لحدوث سمرة جملة وابيد شعب. نعم ان الرسول عليه السلام كان له ارتفاع الصلاة تفسير الصلاة الاولى وتخشى عند الفراغ نفسها سبق رواد اخرى اختلف الناس في تحديد هذه السكتة الثانية الذين رووا الحديث من طريق الحسن البصري عن كاميرا فمنهم من قال وفرغ من شراء الفاتحة ومنها قال وفرغ من القراءة كلها وهذه الرواية الثانية من حيث كافة المفسرين هي الاوصاف لكن هذه ما تناسب القائلين المستشفى بعد الفاتحة فلينفعهم ردحوا نظريا عن مياه اخرى التي تقول معنى الفاتحة لو سلمنا لهم ذلك ونعود الى اصل الحديث فنقول انه حديث معدول يعني انس والحسن بين الحبل لا فيما جلالة قدره كان يروي عينا سمع منه ما لم يصنع منه ولذلك سلفوا فيه خلاف الخضوع والراجح انما بلغ فيه التهديد او يحج لانه عدل في الخرطوم حاقدون لا شك ولا ظن بالله مع انه امام وزير الهوية لكن له هذه العادة انه يمضي عن من دخيله ما لم يسمع منه اذا عرفنا هذا ورجعنا الى حديث الشحاتين رواية الحسن البصري عن شمر رضيعان على ولا ندري اذا كان سمع الحديث عنه مباشرة او تلقاه عنه بواسطة هي بواسطة عند ملهولة في زمرة الاحاديث الضعيفة فهذا كله قائم على اساس ترجوه رواية ان الصفة الثانية كانت بعد صلاة عليه السلام من الفاتحة واكثر روايات بشجاعة. الراوي عن الحسن البصري وهو يونس ابن عبيد اكثر من الايات جاءت عن يونس عن الحسن عن ثمرة بستة بعد الكلام من اجل يسقط الاحتجاج في هذا الحديث حتى ولو ثبت ان الحسن البصري سمعه من فهذا مما لا وجود له. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة