يصح المسوى بالمعدن مطلقا كما يصح يصح المشي على فما يصح النص عن الجوربين مطلقا. وكل من جاء بخير هذا يعود الى البحث الشاذ. لا يجوز فقيدنا اطلق ولا اطلاق ما قيد فحينما جاء عن الرسول عليه السلام متواصلة ان يجب ان يشترط اي شرط كأن يكون مثلا غير محرم وقد يوالي بعضهم فان يقول مثلا نزلت ايام فلان كل هذا تسنى وتسلم وانا وامتي براء من التشنج نعم اعطيني رقم مصر يحزون عاملة والسعادة في الدنيا في الاخرة كم ما شاء الله اقسم الله بهما عينك واسعدهم ايضا في الدنيا والاخرة ان شاء الله ان شاء الله مرحبا بكم ان شاء الله اهلا اهلا وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ان الاحاديث التي جاءت مسح على كفيه وفي المسح على الجوربين وفي المس على المعني احاديث مطلقة الا يجوز تقييدها بقيد بمجرد الرأي لولا انه قد صح الصوفيت المذكور ثالثا لم يجوز لنا الا ان نتبنى مذهب ما لك الذي يجيز النفخ بدون توقيف اما وقد صح الحديث من غير ما وجه كما سمعتم انفا وقت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم المشخ عن الكوكين للمقيم يوما وليلة وبالنسافر ثلاثة قيام لياليها اما ما سوى ذلك من قيود التي تأتي في بعض كتب الفقه على ما بينها من اختلاف بعيد شاسع هذا يصح شيء منها مأثورا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وربما قرأت في بعض الكتب الفقهية بجواز المثل على الخطين بشرط ان لا يكون مخلوقين فجاء عن الحسن البصري انه قال وهل كان الجوارب الانصار الا مخرقة وهذا هو الذي يتفق مع لان الانسان اذا اراد ان يتخيل لربما سلق السنة بثلاث فسعود الرخصة الى عزيمة فيستغل الناس عنها بسبع الخيول والشروط التي اضيفت الى هذه الرخصة ولا شك ان الرخصة تختزن بطبيعة كونها رخصة ان تكون مجردة عن كل قيد او شرط او وصف الا ما جاء في الشرع ما هي كما قال تعالى ويسلموا تسليما فقد وابعد شيء عن رأي الجمهور هو لانهم غير ساتر بمكان فرض غش القدمين ولكن ما دام ان ذلك ثبت اولا عن النبي صلى الله عليه واله وسلم ثم ثبت عن بعض الخلفاء الراشدين ثانيا يعني به للذات عليا رضي الله عنه فقد ثبت عنه مسحه على النعلين ولما اتى المسجد طلعهما وصلى بالناس اماما ففهمنا من هنا ايضا حكما اخر ميسرا الا وهو ان الحل المشروع لا ينقض الصحابة بل ولا يعلقها باعادة غسل ما كان مشع عليه البكريين. فهكذا نجد ان نقف مع النصوص سواء كانت لنا او كان شعبين كان فيها يسر او كان فيها تشييد الله عز وجل يتعددن بما يشاء ولا نستعمل ابدا الشجاع هذه النصوص رواه هشام المصطفى او كانوا خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة