كان سائل انفا عن مسألة الحظ ووضع منا بعد ذكرى بعد روح الرأس من الركوع فذكر قائما انك تقول لان هذه المقبرة لم يجد فهل ورد الفضل عن السبب وقلت لم يرث هذا ولا هذا قال فاذا كيف كان من شهر كلامي الى هنا هذا الشيء كلامه مفهوم او مغزاه مفهوم وهو كيف تصرف بين القصر بدعة وبين الشرك من ساعة سنه الرؤوس سنة فاستجبه لان السؤال محبه كنا الحج لا نعتبره شي مثلا لماذا اننا نتقرب بذلك الى الله تبارك وتعالى لخلاف الذين يقبضون فانه يعتبرون الفوضى والسنة الفريدة فما هو شأنه الاجتهاد الاول الامر في وجهة نظرنا هم يتسننون وهو يتقربون بالقبض اما نحن انا نتفنن بالسلب وانما مطلوب الاصل في العبادات كلها ان يأتي في ذلك نص على ان النبي صلى الله عليه واله وسلم معنى ذلك خاصة قد تقر التقرب الى الله تبارك وتعالى فلو انه فعل كذا يعلم نار ولم يظهر في هذا الفعل منه عليه السلام حزن التقرب الى الله فلا يكون ذلك قربة تقربنا نحن الى الله بل لا يجوز نحن ان نزيد على فعله عليه السلام نية لم ينويها هو في فعله واثق ومن هذا الباب يأتي وافصلوا القول بين السنن التعبدية والسنن العادية السنن التعددية هي التي فعلها عليه السلام بقصر العبادة فيصن في المسلم ان ليفعل ذلك بنية العبادة الذي لم ينهي فيها هذا التاريخ انما فعلها عادفا او فعلها جبريل فكل من الامرين فعله جائز مع فارق شديد ان السنة السابقية الى نوى فيها التقرب الى الله اصيب اما السنة العادية فلا يجوز له ان نتقرب بها الى الله لانه في هذه الحالة ليخالفوا النبي صلى الله عليه واله وسلم ليس في مظهر فعله وان ما في ولا شك ان الامر كما جاء في قوله عليه السلام انما الاعمال بالنيات وانما لكل ما نوى فاذا افترضنا ان النبي صلى الله عليه واله وسلم فعل فيها نملك نعم عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ثبت ان النبي صلى الله عليه واله وسلم يعني وعن فعلا بنية ما فهذا المسلم الفعل نفسه ولكن بنية مغايرة منيرة النبي صلى الله عليه واله وسلم فباللهجة انه لا يكون مهتديا به بل يكون مخالفا له الباطل وليس في الظاهر وبعلم رأسه دائما في الباطل الذي هو موضع و نضرب بعد ذلك نتريس احدهما تمثيلي وتخريبي والاخر فعلي واقعي اما المشهد الفخري وان رجلا فلا سنة ان تميم السنن الفجر وما هذا خالتي كما كان رسول الله يصلي به ومن جثته في اتباعه في الشكل والصورة انه الركعة الاولى بعد قل يا ايها الكافرون لكنه نوى انها انظر فهل يكون مصليا للنبي صلى الله عليه واله وسلم؟ الجواب لا لانه خالفه في خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة