الجهود. الحمد لله. هذا لم يكن لم يكن في اي جامعة في الدنيا من قبل فصار هناك حالة خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة لا نحن مسرورون جدا بان توجد هناك مدرسة يعني التلامذة على الاجتهاد بالعلم الحديث نصيحة لكن انا اقول دائما لاخواننا ان الناشئين في هذا المجال عليهم ان لا يتشجعوا من التأديب للناس عليه ان يتشجعوا من التأليف لانفسهم. اي ان يؤلفوا وان يتركوا تأليفهم في مكاتبهم الخاصة لديهما يشعرون بانهم صاروا عندما احقا وليسوا طلاب علم صاروا علماء يشهد لهم اهل العلم من قبل الذين يعرفون آآ قدر آآ العلماء وفضلهم والذي يلاحظه الان ان هناك جرأة غريبة جدا في التأديب وفي اعتزاز بالنفس انهم بسببهم من الشباب لان الحديث فهما يكمن الخطأ واتذكر بهذه المناسبة حكمة قالها بعضهم قديما ما نستعجب الشيء قبل اوانه ابتلي بحرمانه. ولذلك ما اقول في من اشرت اليهم وما في غيرهم ممن هم يعملون الان هي علم الحديث في مختلف الدول الاسلامية بلا شك مما يبشر بصورة كبيرة فيما الى الحزن الادب العلمي ما اقول فيهم الا ان الله تبارك وتعالى ارجو ان يبارك لهم في خطاهم وامواله انفسهم فقد قيل ولو كان حديثا لا اشكاله لكن في حكمة. من عرف نفسه فقد عرف ربه. ويجب الانسان ان يعرف انه مضى عليه سنتين تلاتة خمسة وهو يعمل في علم الحديث. نعم. فذبح فيه بعض الامور فيستعجل في بيانها وهو لما لم ينضج بعد هذا ما اقوله بنشره للكلام العالمي وانا انه شيئا ربما لو انه غي الاختباس من قوله عليه السلام ان لكل عمل صيغ ولكل شية فترة ومن كان فكرته فقد اهتدى. ومن كانت فترته الى بدعة فقد ضل. اه مضى على علم الحديث مع الاسف الشديد قرون لا احد من اهل العلم يرفع رأسه اليه الا اسرار قليلين جدا وكأن هذا العلم بورش وانتهى امره الان هؤلاء الناس بهذا العلم وكانت هيئتهم امر طبيعيا مع الهيئة الاخرى التي انقذتهم من الذنوب المذهبي من التقريب النظري فاستجم هذا او هذه النقية الى الاهتمام بعلم الحديث لان الفقه الذي ميلاد الفنيين من اقوال مختلفة فيه لا شك انه لا سبيل اليه الا بان الحديث ما تنبهوا لخطورة علم الحديث وباهميته فاهتموا بذلك اهتماما كبيرا وبخاصة في بعض الجامعات وانا اذكر حينها كنت استاذا في الجامعة الاسلامية في المدينة المنورة ان الطلاب كانوا يصلون على عن الحديث بصورة خاصة الذي كنت ادوشه وكانوا يلاحقون معه كما تلاحقون الناس تماما لماذا لشعورهم بانهم بحاجة الى هذا العلم واذكر جيدا ان الحركة التي يعني ردت في الجامعة الاسلامية كانت حركة عجيبة وعجيبة جدا بحي ان الاساتذة انفسهم قد اضطروا الى ان لا يتوسعوا في رواية الاحاديث الا متحضرين لانهم وجدوا امامهم كتابا كلما اورد الشيخ بالفقيه الفقهي او تفسيره او الاصول حديثا يا استاذ هذا الحديث من رواه ما