حديث الرسول صلى الله عليه وسلم اللهم نسألك بكل اسم هو لك من خلال هذا الحديث اذا قالت لي او علمته احدا من قبل فهل هذا يعني يعني نريد توقيت لهذه الكلمة وهل هذا يعني انه هناك من الخلق من يعلم باسماء الله عز وجل فيها اخذ لا ليس هذا معنى الحديث لانه جاء في مباحث او اشتقت لك به يعني ليس معناه ان السالفة الذي يعلمه احد لكن هناك الحديث الذي جاء في الصحيحين مختصرا ثم جاء مفصلا في سنن صلبه وغيره التفصيل لا يصح ان المختصر فهو صحيح وهو قوله عليه الصلاة والسلام ان لله تسعة وتسعين اثما مئة الا واحدة من احصاها دخل الجنة آآ اسماء الله عز وجل التي يترتب على اخصائها هذا الوعد الصادق وهو وان يدخل الجنة من اقصاها فهي تسعة وتسعون لكن هذا لا يعني ان اسماء الله عز وجل محصورة بتسع وتسعين اسما نستطيع ان نقول لان اسماء الله عز وجل تنقسم الى قسمين قسم استأثر به عز وجل بانه الخاص الذي لا يفارقه فيه احد وقسم مما علمه للناس ولا يحيطون بشيء من علمه الا بما شاء فالله عز وجل اه هذا القسم الذي الذي يتعلق بالاجهاد وبعلم العباد ينقسم الى قسمه قسم يشترك فيه عامة المسلمين من خوافهم من عظمائهم فهي الظاهرة في بعض نصوص الاحاديث الصحيحة فضلا عن القرآن الكريم لكن هناك احد هناك اسماء اخرى لا يشترك كل الناس بمعرفتها الا من كان على سعة وبسطة من العين فهذا هو المقصود او ان ينفعه احدا من خلقه وليس مما استأثر به هو تبارك وتعالى وذهب الان يعني مثلا هناك حديث يقول يا حنان يا منان فهذا الاسم لارساسه ينبغي ان نعرف الحديث الذي جاء فيه هذا الاسم اولا ثم ينبغي ان نعرف هل هذا الحديث ثالث وصحيح ثانيا ام لا هل كل الناس يشتركون في معرفة هذا؟ الجواب لا ايضا من وقف على هذا الحديث ثم تبين له صحفنا هذا الحديث عرف ان من اسمائه تبارك وتعالى الحنان المنان. اما الذين لا علم عندهم ويقولون انه يسميه بصير لان هذه الاسماء مكشوفة في ايات كثيرة يشترك فيما رضا كل الناس ان بعض الاسماء التي وردت في بعض النصوص من السنة وقد يكون شيء من ذلك ايضا في القرآن يختص بمعرفة ذلك بعض الخاصة من اهل العلم هذا الذي يعني به في الحديث الذي ذكرته امنا. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة