صلى الله عليه وسلم. الصحابة على قصة ماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم وهذا يلتقي مع قول لو ان رب الظالم يكون اليه لكن هذا هو الشيء الاخر ويسأل ان الرجل انتقل الآن اللهم اخ ويكون اخوه آآ اولا الحديث كما بليت واحسنت مورثه لان كثير من الناس يسيئون روايته حيث يظنه مجرد كل شيء منكم وانت احسنت النوايا حينما قلت قموا الى شمالكم فمعني اقول لسيدكم ليس له علاقة لانه كما قلت اقول وهذا ليس من الموضوع الذي وبخاصة انه الحديث جاءت لله شيء اهدرنا مختصرة والاخرى المستشفى في صحيح البخاري جاء بالنبي صلى الله عليه وسلم فليحكموا بين هذا اليهود اليهود بني قريرة وكان مريضا مصابا في مظهره مؤكدا على فقالوا الانصار كونوا الى سيدكم البخاري في مسند الامام احمد من رواية عائشة رضي الله عنها حيث قالت وقال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ارمي الى سيدكم فايدوه هذه الزيادة كما يقولون اليوم وضع في مقاطع الحروب واوضحه لان امره عليه السلام للانصار بان يقوموا اليه جيشا تعظيما والايمان وانما هو للايمان لانه كان مريضا والسؤال انما كان اذا دخلت داخل المجلس وان يكونوا جالسون اكراما له اننا الجواب لا كنحييكم فما ان الجواب لا وبان هناك حديثا صحيحا اخرجه الامام البخاري في كتابه الازلي والادب اليسرى كتاب اه ننفصل عن صحيح البخاري هو البخاري فيه تبدأ من تسعين كتابا انسان الايمان كتاب العلم يبقى بالحيل بعد الصلاة الهدوء الى اخره بهذه الكتب كتاب اسمه الادب كتاب الاجل هذا في صحيح البخاري مواطن آآ منهج البخاري في الصحيح انه لا يهم فيه الا اصح الاحاديث التي ثم بدأ بالامام البخاري ان يؤلف كتابا اوسع من كتاب فسماه كتاب الاجل الوزرا يعني مكسورة مش صحيح وهو في هذا الكتاب صحيح وما دونه الخماس صحيح البخاري وغيرها في كتابه الادب المفرد عن انس النادي قال ما كان شخص احب اليهم من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وكانوا لا يقولون له مما يعلمون من كراهيته بذلك يعلمون من كراهية بذلك سيدي البشر عليه الصلاة والسلام وهو احق الناس بالتعظيم والاكرام لكن اي تعظيم واكرام ما هو التعليم المشروع فلو كان هذا الخيام من الاكرام المشروع لما كرهه الرسول عليه السلام من اصحابه ولكان اصحابه اسرع الناس الى اكرامه لمثل هذا الخيار وانس ابن مالك عشرة سنين وعرف اسماقه وشمائله تمام المعرفة يحذرهما فيقول ما كان شخص حب اليهم يعني اصحاب الرسوم عن الثمانية ومع زلك وانه لا يكون له مما يعلمون من كراهية لذلك ايضا هذه الخيام بين الناس ليس من بل هو من الوسائل المكروهة وان النبي صلى الله عليه وسلم ما كامله يكره السوام لو انه كان اكراما مشروعا وسنة انها اعاده للامة الاجنبية الكاذبة وكما ترون حتى الان العادة مستمرة في تلك الجبال واكثر المسلمين يخربون الكافرين اليوم الا ما عصم الله وقليل منهم فلا ينبغي لاهل العلم يلتغوا من الناس اكرامهم من خيار لهم لان ما لم يكن لوسينا عليه السلام وكما ذكرنا انفا فان بشر ما نملك اسهاما له فلن يكون اكراما لغيره عليه الصلاة والسلام من هذا الاكرام فهو لا يزال في كثير من البلاد الادبية الانهيار فيما يرى العالم الفاضل وهذا موجود في بلاد الهند وهذا ايضا ان رجلا قال يا رسول الله احد يلقى اخاه قال نعم قال يقدمهم هذا لا هذا اربعة فاذا الانهيار ليس وسيلة اكرام سيدنا الرسول عليه الصلاة والسلام نهى عن ذلك كذلك القيام كريهه عليه السلام وليس وسيلة احترام واعظم ما يكون مخالفة للشرع من مشايخ خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة