هم. اه المسألة كما هو معلوم فيها خلاف بين الفقهاء وبين اهل الظاهر. فالظاهر يقفون عند الانواع الست المذكورة في الحديث امر فيلحقون بها غيرها. ثم اختلفوا بالمناطق والعلة الحكم. ولن يطمئن الناس اليه نفسه وانشره فله الخمر هو ما في رواية في صحيح البخاري وكذلك الكيل والوزن فما كان وكيلا وما كان موجودا يلحق بالانواع. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة