السؤال هناك شابة تقول بانه قد تقدم لها رجل مستقيم على الشرع ولكن اباها رفض وحلف يمينا بان يتبرأ منها الى يوم القيامة اذا تزود والتي شاب متدين عياذا بالله علما بانه يتقدم بخصبتها كثير من الشباب غير المتدينين. هل تعتبر هذه الفتاة اثمة اذا قبلت لشاب غير مستقيم وهي مستقيمة. وهل تكون قال في الحديث الرسول رضي الله عليه واله وسلم بعدم الزواج ممن ترضى دينه وثبته الجواب لا يجوز بذلك الواجب ان يحلف ذلك اليمين عليها لانها يمين اثمة وهي لو استطاعت ان تتزوج بصريخ القضاء الشرعي فلا اثم عليها ان تتزوج بالشاب المتزوج وعلى مثلها ان ترفع امرها الى القضاء الشرعي اما الى جدا جدا واقدم الشام على التزوج بها وهو صالح للمستقيم. كما جاء في السؤال ولكن اباها يأبى ان يزوجها به فعليها ان تشكو وان ترفع امرها الى الفضاء الشرعي في هذه الحالة يتولى القاضي الشرعي تزويجها بالشاب بعد ان يستجلب اباها بوصفا منه ان انتمائه ليس بسبب شرعي. ففي هذه الحالة يتولى القاضي الشرعي نيابة عن فيها ان يزوجها بذلك الشاب الصالح المستقيم ولا اثم عليها في هذه الحالة وانما ذلك الاب انما اسمه على جنبه. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة