قد يظن بعظ بعظ الناس ان التهم التي تكال للاسلام او الشبهات هذي انها جديدة. مم. او ان بعضها جديد وبالحقيقة لا اصولها نزول هذه التهم موجودة في القرآن حكاها القرآن مم. وفي هذا الحقيقة نعني فيه يعني فوائد يعني مجموعة من الفوائد يعني اول فائدة ان طرح الشبهة وعرضها في هذه الطريقة ليس فيه بأس ليست المشكلة في ان تعرض الشبهة لكن سيأتي كيف ترد عليها اللي هو منهج قرآني في الرد على هذه الشبهات الشبهة ولهذا بعض الناس يعني يتحرز من ذكر بعض الشبه لان لا تلبس على الناس. طبعا هو لها جانب من الحكمة لكن نقول ايضا انه اذا الشبهة انتشرت وفشت فعرظها والرد عليها هذا منهج قرآني والقرآن تكفل برد مجموعة من الشبه بل انه اورد ما لا يمكن سماعه في حق الله سبحانه وتعالى لما ادعوا الصاحبة والولد فمثل هذا الامر مثل الامر الاسلام او القرآن او حتى المسلم العالم الحق لا يستشكل هذه الامور وليس عنده في هذا امر يخفيه او يخاف ان يطلع عليه الاخرون بالعكس هذه القضية الاولى. القضية الثانية ان عرض هذه الشبه او قصدي ما يعرض من الشبه على الاسلام على مر العصور نقول للمتعلم ان اصولها موجودة في القرآن مثلا الان تجد كتابات المستشرقين مثل كتاب تاريخ القرآن لنولدك او غيره من كتاب المستشرقين فيها الزعم الصريح ان محمدا صلى الله عليه وسلم قد استقى معلوماته هذه طبعا لانهم يدعون القرآن من كلام محمد صلى الله عليه وسلم معلوماتها هذه من كتب اليهود والنصارى صحيح. يصرحون بهذا هي نفس فكرة المشركين. هذه نعم. نعم. دارست درست انما يعلمه بشر ليس فكره. هم. يعني ان مصدره بشري وليس مصدرا الاهيا فالمقصود اننا حينما ننظر الى هذه يجب ان نستفيد من طريقة عرظ القرآن للشبه كيف يعرضوها طريقة القرآن في رد هذه الشبه يعني طريقة القرآن في رد هذه الشبه. ومن اهم القضايا الحقيقة هي اننا نحن مسلمين لا نخاف من هذه من هذه الاشياء لا يكون عندنا هذا التخوف ولهذا انا رأيت اننا حينما في البحث العلمي حينما نناقش المسائل العلمية نقاشا واقعيا كما حدثت ولا يكون عندنا نوع من التحرز والتخوف من فكرة من الافكار التي وقعت