سؤال اخر عجيب والدة صديق زوجي تصافحه وتحضنه تزن مهو زي ابني وهي عمرها خمسين سنة تقريبا هي بعمر الخمسين فالحضن من امرأة في سن الخمسين لجوز ابنها ولا جوز لزوج ابنتها او زوج آآ بنتي صديقتها صدي مقبولة جائزة ولا فيها هو فعلا زي ابنها ولا لأ نقول لها يا امة الله هذا الذي تذكرينه لا يصلح وهو من خطوات الشيطان الذي ينبغي اجتنابها والتي في عمر الخمسين في زماننا ليست من القواعد من النساء حتى يتوسع معها في لباسها ما لا يتوسع معها في ما لم يتوسع مع غيرها في توسع في ملابس القواعد من النساء. بس مش في الحضن في الثياب والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحا فليس عليهن جناح ان يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة وان يستعففن ثم هبها من القواعد او العجائز التي رخص لهن عند بعض اهل العلم في المصافحة فلا يدخل في هذا الاحتضان بحال من الاحوال قرار لمجمع فقهاء الشريعة بامريكا حول المصافحة بين الجنسين الاصل هو تجنب المصافحة بين الجنسين الذين لا تربطهما زوجية ولا محرومية وعدم المبادرة الى ذلك من قبول من قبل المسلم او المسلمة. احنا بنعيش في في مجتمع انتشر فيه هذا الامر. فعلى الاقل ان انت ايه تبقى متحفظ فيها وداخل هنا ايه؟ متحفز ان انت ما تسلمش بحيس الذي ينظر اليك يراك متأهبا لعدم المصافحة لما ورد من النصوص من نهي عن ذلك. لكن لما كان المنع من ذلك من عذر رائع من باب الوسيلة وسد الذريعة. فانه يرخص من ذلك فيما تقتضيه الضرورات او الحاجات الماسة التي تنزل منزلتها كما هو الشأن في كل ما كان تحريمه تحريم وسائل ثم قال وفي مصافحة الطاعنة في السن من العجائز فسحة في فسحة واحدة سنها تمانين سنة تسعين سنة يعني في بعض اهل العلم وسع في مصافحة الطاعنات في السن من العجائز لكن ما حدش قادر يتكلم عن الحضن. الحضن ده دي قضية تانية ما قال فيها احد ولا رأيناها سترا في كتاب من كلب المسلمين من قبل فانصحوا لها برفق بارك الله فيكم