وقد يشك بعضهم على صاحبه فيسأل بالامانة ويقول امانة وامانة وامانة. هل هذا او في ذمتك؟ هذه ايمان محرمة؟ او لا يجوز الحلف بالامانة. جاء الحديث نهي عن الحلف بالامانة