يعني سبحان الله يعني الانسان الذي فتح الله بصيرته على مقاصد الشريعة لان مقاصد الشريعة راه هي الشريعة حقيقة الامر هاي النجوم من كثير من الخطر والخطر والخطأ. الذي دخل فيه بعض الجهال. الجاهلين بطبيعة الزمان والجاهدين بطبيعة المكان والجاهلين بطبيعة الانسان انعطي نزيلا ام فقهية مما كثر حوله الله قراءة الحزب الجماعي كلشي شبكة وحدة انا اقول بأن الذي يحارب هذا يقوم بجريمة من حيث لا يدري او من حيث يدري ويمكن الغالب انه كتكون النية صالحة قلق كبير جدا دعك من اصله كان او لم يكن من بكري تحدث العلماء عن ان الاصلاح وان النطق بالاحكام يجب ان يراعي حال الزمان واهله الشاطبيون بالمآل وتحدث عنه ابن وهنالك نصوص من ذهب عندهم في هاد الامر مع الاسف ابن تيمية سيئة قراءته قرئ محرم الورقات ان شاء الله في المطبعة ستخرج الأخطاء والستة من الحركة الإسلامية فيها تفصيل دقيق فيها نصوص ابن تيمية لو قرأت حق قراءتها لمرض احدا بمثل هذا الكلام من محاربة حزب القرآن في بلد في المغرب واش الناس عندهم شي عقل ماعندهمش العقل هنالك من يتمنى هذا فينا كاين لي كيتمنى واحد النهار ماشي ميبقاش القرآن في الجامع ميبقاش في البلاد كاع فترة فحينما انت تقوم بفعل غير مناسب للزمان ولا مناسب لمكان كما تعبرون بلغة الرياضة هي كرة تهديها الى الذين يكرهون القرآن. لي مكيعرفش البلاد ومكيعرفش تدافعات والإيديولوجية الموجودة والذي لا يفهم الوضع الدولي العالمي سيقع في زلات كبيرة عند تنزيل بعض احكام لا خلاف في ان القراءة التعبدية المثلى للقرآن هي ان لا يكابر في هذا الا جاهل بالقرآن ولكن ليس عبثا ان احدث هذا في المغرب منذ قرون قليلة. ما الذي يعرف طبيعة المغرب وثقافته وطبيعته ثم ليس عادة ان يتشبت به المغاربة في مثل هذه الظروف اقول الحرجة واحد عا الضحية فظهرو شادها كيقول لهاداك اللي يامرو يقلعهالو يقولو شوف واش عينيها زورق ولا حومة ياودي قلع الحية هذه طبيعة المشكلة بالضبط جريمة فعلا اقول جريمة منهجية ان تحاصر قراءة القرآن الطرقي كانت في بلد اخر ماشي هاد البلد منع الاذان فترة طويلة من الدعم ومن اجل ارجاعه انقولو بالمسائل ماشي بسيطة تركيا يعني فزمن اتاتورك حرم الاذان باللغة العربية واحلف بالنساء التركي يعني يعني قريب ربوع قرن ما ارتفع الاذان وفي بلادي ترك والاذان تعلمون حكما من اجمع على تركه يقاتلون عليه رغم ان حكمه الفردي الندبو ليس الوجوب ولكنه كما يقول ابو الحق الشاطبي وهو مندوب جزئي واجب للكل بمعنى انه يجب ماشي بمعنى الواجب الكفائي لا فيه الكفائية فيه الكفائية لكن يجب ان يكون في البيئة لا يجوز ان تتواطأ الجماعة على التركيز لانه يخدموا كلية الدين واليوم وغدا ينادى بنداء الفطرة في البيئة مهما فسدت تصلح يوما ما من اهم المقومات الدينية للوطن الأدب ولذلك اجمالنا في هندسة المساجد الصوامع رغم انه لم يكن من البناء الاول الرسول عليه الصلاة في الحديث الصحيح الثاني كان مع بعض اصحابه في سفر فسمع نداء الله اكبر الله اكبر. الخلاء الصحراء. ثم سمع النبي عليه الصلاة والسلام ذلك قال على الفطرة. على الفطرة حنا باقين فتنة ثم قال اشهد ان لا اله الا الله قال علق علي النبي قال نجوت من النار فوجده اعرابيا يرعى غنما. قام واسجن للصلاة. هذا المهم جدا جدا جدا بعد ذلك ضاقت على المسلمين هنالك الارض مما رفضت وجاء رئيس حينما احدثت الديموقراطية بعد الديكتاتورية الارثوتوكية باقمات بالحكم الفردي فرجعوا الى الديموقراطية في صورتها الغربية بسلبياتها وجا رئيس الحكومة الديمقراطية كيتسمى عدنان المندريسي فالخمسينات فعرض على البرلمان قانونا ديمقراطية قال ان الزام الناس بالاذان التركي مخالف للديمقراطية حرية تقتضي ان تؤذن كل قومية بلغتها التركية فيها اكراد باللغة الكلية وفيها عرب في الشرق قبائل تركية عربية تؤذن بعربيتك وفيها افراد يؤذنون بتركيا وفيها وفياضية الواحد يؤذن بالوضوء فعرض ذلك على البرلمان وصوت وخرج من جرائم الصحف فأذن كل الناس بالعربية الأتراك والترك كلشي ورجع الأذان من جديد قصة عجيبة لك الناس حينما سمعوا الاذان يرفع من مآذن اسطنبول وقونيا والمدن كلها ده قوي يعني هنالك شباب ما سمعوا الاذان قط زعما اكثر من ربع قرن وشيوخ سمعون قبل وصار له القرب من تأثير ما ليس اكبر الحركات الإسلامية ولا للمؤسسات الرسمية من الإصلاح والدعوة والإنسان لمجرد الأدب نرجع الى الاصل هذا المندوب الجزئي لو اشترطنا ان يكون الكتاب والسنة هم الان اذا سافرت الى هناك وجدت الاذان فيه بدع كثيرة مين ده؟ في ادانه انغامه اشكاله اضافات اذا مات الميت في الاذان بعده بقليل اولا يجعلونه على لحن معين انا خارج من اسطنبول مع احد اهل العلم وغادي لصلاة الفجر قال لي الله اكبر ما هذا شخص في الحي كيف اعرف من الاذان يعني كيأزم بحالا كيبكي شكون لي غيفلحو حتى واحد ويضيف بعد ذلك كلمات يفهمون ان جنازة ستقام فالمقصود بأن اشياء اضيفت كثيرة الى اخره وعندهم غرائب وعزائم اقول غرائب وعجائب في الأذان حمق فموخو الآن يقولو عندكم بدع انا عندي هداك خصو يمشي للحبس اسيدي حمدو الله راه كاين اه كان يمكن ميكونش اصلا الأذان يعني حينما يكون الأمر يتعلق بوجود الشيء لا يجوز شرعا اقول ان يتحدث في شكلي لان الحديث في الشكل سيؤدي الى زعزعة اصله ولذلك المآل عند الامام الشافعي يقول فيها قد يكون مشروعا مشروع لمصلحة فيه تستجلب لكن هذا نصهم لكن له مآل على عكس اصله بمعنى طبقناه دابا سيؤدي الى انتاج مستدع تنقض اصله وتزيد عليه او تساوي مصلحة الاصل سيكون اناء طلب اصلاحهم سادة مذمومة شرعا ويكون المصلح بين قوسين هاد المتهم قاسما ونعلم واقول ويكون المصلح بين قوسين بين قوسين هو المسلم اما اسيا فعلى وضعها يكون اثما وهو نص صريح لابن تيمية في عندي موثق حينما يكون فعلك لمصلحة شرعية يثبتها النص يرى اهل العلم والخبرات بطبيعة المنطقة والبلد والزمان والمكان والتفاعلات ان هذا سيؤدي الى مصيبة يصبح منادي بتلك المصلحة مفسدا الميزان الذي تعطيه لك استقراءات غير حساب من الكتاب والسنة من الكتاب والسنة الاستقراءات التي تنتج موازين هي هذه الترتيبات القصد الابتدائي القصد الافهامي كيف افهم الشريعة؟ كيف هذه المصالح والمفاسد. ثم بعدها مباشرة القصد التكليفي وهو الثالث المقصود بالقصد التكليفي كما سأبين بعد بحول الله جل وعلا هو تمكين عموم الناس من الدخول في تطبيق الشريعة ومراعاة او ومراعاة التيسير الذي يضمن العدد الاكبر للمكلفين من المكلفين في التكليف او في التطبيق فكرتي العزيز لأن الإنسان قد يتحدث في المقاصد الابتدائية الحاجيات ويتحدث ثم يبقى كعلماء الكلام جدل بغير امل لأ لا يتم المبدأ الأول الا بالثاني ولا يتم الثاني الا بالثالث هي شبكة واحدة. تختتم مقاصد الشارع ونقول الشريعة. الشارع من قصد الرابع والاخير وهو القصد التعبدي الامتثالي. اي اذا كان من مقاصد الشريعة يدخل الناس تحت حكمها وهو القصد الثالث الذي سميناه القصد التكليفي فمن مقاصدها ان يكون هذا التكليف متعددا باذن الله. لا يكون شكليا لان الشاطبي يرى الناس الدين كلية وراء متدينين لكن اشكالهم فقط لا قلوبهم ولا مواجدهم ها في اي وسيلة يمكن ان تقرب القلوب وتجعل اشكال مطابقة للمضامين وتجعل الظاهرة في الباطن والباطنة الظاهرة هذا اشكال وانما يعالجه الطبيب الخبير انا اقول انا وين فقط يعني بحول الله لأنه يعني ليس كلاما هكذا والسلام بل هنالك وسائل فعلا عملية لو اعتمدت وهي كلها من الكتاب والسنة لكانت الإصلاحيات وفعلا مقنعة للناس بإسهام المقاصد الإبتدائية ميسرة لدخول اكبر عدد من ناتج الدين والتدين وهو مقصود ثم مقربة للدين الى قلوب الناس لا تمثيل فيها ولا تدمير بل على منهج رسول الله عليه الصلاة والسلام في جعل العدو صديقا حميما فاذا الذي بينك وبينه عداوة كانه ولي حميد. عن الشاطبي ادخل في علم اصول الفقه كل المبادئ التربوية التي مع الأسف عارية عنها في المرحلة المنطقية والتي كان بها اشد التحلي في زمن ما لك وابي حنيفة والشافعي واحمد ومن كان قبله لان هؤلاء الجميع كانوا مسلمين وليسوا وحده الذي كان عنصريا لانه انما هو صنف وفساد. الظروف اقتضت ان يصنف ويكتب. واما في المادة التي والا في المادة التي كتبها انما هي تراث عن رسول الله واصحابه التابعين رضي الله عنهم اجمعين. اقول كل هذا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته