السلام عليكم قال معاوية بن مالك بن جعفر الكلابي العامري الملقب بمعود الحكماء. وهو عم لبيد بن ربيعة رضي الله عنه اجد القلب من سلمى اجتنابا واقصر بعدما شابت وشاب وشاب لداته وعدلن عنه فما امضيت من لبس ثيابا فان تكن ابنها طاشت ونبل فقد نرمي بها حقبا صيابا فتصطاد الرجال اذا رمتهم واصطادوا المخبأة الكعاب. فان تكلا تصيد اليوم شيء واب قنيصها سلما وخاب فان لها منازل خاويات على نملة وقفت بها الركاب. من الاجزاع اسفل من نميل كما رجعت بالقلم الكتابة كتاب محبر هاج بصير ينمقه وحاذر ان يعاب. وقفت بها القلوص فلم تجبني ولو امسى بها حي اجاب وناجية بعثت على سبيل كأن على مغابنها ذكرت بها الاياب ومن يسافر كما سافرت يدك الاياب رأبت الصدع من كعب فاودى وكان الصدع لا يعد ارتئاب فامسى كعبها كعبا وكانت من الشنآن قد دعيت كعابا حملت حمالة القرشي عنهم ولا ظلما اردت ولا اختلاب. اعود مثلها الحكماء بعدي اذا ملحق في الاشياء نابى سبقت بها قدامة او سميرا ولو دعيا الى مثل اجاب واكفيها معاشر قد ارتهم من الجرباء فوقه موطبا يهر معاشر مني ومنهم حريرا نابحاذرت العصابة ساحملها غني واورث مجدها ابدا كلابا. فان احمد بها نفسي فاني اتيت وبها غداة اذ صوابا. وكنت اذا العظيمة افظعتهم. نهظت ولا بحمد الله ثم عطاء قوم يفكون الغنائم والرقاب. اذا نزل السحاب بارض قوم رأيناه وان كانوا غضابا. بكل مقلص عدل سواه اذا وضعت اعنتهن ثابا ودافعة الحزام بمرفقيها كشاة الرب اللي انست كلابا