طبعا في قضاء الصلاة لمن تركها متعمدا خلاف فقهي فمن اهل العلم من قال بوجوب قضائها قياسا اولويا على النائم والناسي. اذا كان من نام عن صلاة او نسيها فليصلها متى ذكرها لا كفارة لها الا ذلك. فمن باب اولى. من تركها عامدا قاصدا الى الى الى تركها من باب اولى هي يقضي ومن اهل العلم من قال اذا اذا تركها عامدا فقد مضى وقتها ولا سبيل الا الى قضائها ولا يجبر هذا الا بالاستكثار منه من النوافل. وسائر الحسنات وان الحسنات يذهبن السيئات والاحتياط يعني قضاؤها عملا بالاحتياط وخروجا من الخلاف