يقول كنا نتساءل انا وزوجي عن حالنا بالاخرة. هل عندما يمن الله علينا بدخول الجنة سنكون معا في جنة واحدة؟ اهم شي يدخلون الجنة بعدين ها؟ يذكرون هذا بعض الشيبان عاد الله اعلم بصحة القول ان رجل قال اه في قوله جل وعلا والذين امنوا واتبعتهم ذريتهم بايمان الحقنا بهم ذريتهم وما تنام من عملهم من شيء قال يدخل المؤمن الجنة تدخل معه زوجته اذا كانت مسلمة فقال واحد من الشيبان الله ورانا ورانا ما نبغيها حنا ما نبيها. طيب على كل حال هذه مسائل غيبية. لا ينبغي للانسان ان يدخل لفيها بخيالاته الواسعة لكن لابد ان ندرك اصلا وهو ان من دخل الجنة يرظيه الله لابد ان يرظيه الله. لا بد ان يرظيه الله لان فيها ما ها تشتهيه الانفس وتلذذ الاعين. فرضنا احد الزوجين في الاعلى مثل النبي صلى الله عليه وسلم في درجة ها في اعلى درجات الجنة. ومع ذلك اخبر عليه الصلاة والسلام ان عائشة معه في الجنة. مع ان عائشة ليست نبية بالاجماع. وفاطمة معه وهي ليست نبيه وان كان سيدة نساء العالمين وخديجة وامهات المؤمنين. اذا المعية قد تكون المعية قد تكون بسبب الاعلى للادنى وهذا نوع من انواع الشفاعات. الزوج يكون في الاعلى يطلب زوجته. ان كان يريدها طبعا الزوجة في الاعلى الزوج في الاسفل تطلب زوجته ان كانت تريده. والا ما تريده مع السلامة هي تبقى في الفردوس هو ما ندري وين يكون. على كل حال هذه المسائل هكذا ذكرها العلامة ابن القيم وغيره انها تكون ارضاء الله سبحانه وتعالى عبده بما يشتهي ويريد. حتى لو ان المرأة لو ان المرأة ما ارادت زوجها في الجنة الله سبحانه وتعالى يعطيها ما تريد