الخروج عن الحاكم يعني بعض الناس الخروج عن الحاكم باللسان ويستدل بنصوص آآ وافعال بعض الرد عليهم بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وبكلام الله الله تبارك وتعالى يقول وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون. فهذا الذي يتكلم عن لكن نقول عدل لسانك واحسن حالك يأتيك الصديق وابو بكر وامثاله. الله يقول وكذلك بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكشفون. الله الله جل وعلا حرم على من؟ على موسى كليم الله وهارون النبي ومن معه من المسلمين حرم عليهم دخول البيت المقدس لماذا؟ لان جلهم قالوا يا موسى انا لن ندخلها ابدا ما داموا فيها. فاذهب انت وربك فقاتلا انها هنا تعد. اربعين سنة يتيهون في الارض عن بيت المقدس لانهم خالفوا نبيهم. موسى وهرب فهؤلاء يريدون يريدون حاكما ها يسير بسيرة عمر ابن عبد العزيز وهم يسيرون مسيرتي المفسدين في الارض. ما يمكن سنة الله في الكون الله يقول يا الذين امنوا واطيعوا الله واطيعوا الرسول امري منكم. ولذلك اعتمدت اهل السنة والجماعة ما جاء في الحديث. اسمعوا واطيعوا. ليش ما قال اسمعوا بس ليش ما قالوا اطيعوا بس؟ ليش جمع بين الامرين؟ اسمعوا اي لا تشوشوا على اقوالهم باقوالكم. اطيعوا بافعالكم فتخالفوا افعالهم بافعالكم. اذا لا يجوز الخروج على الحاكم لا بالسمع ولا ولا بالفعل ولذلك كان السلف يقولون الخوارج ينقسمون الى قسمين خوارج قعدية وخوارج شراب خوارج القعدية للانجازين في بيوتهم حاكم كافر حاكم يجب ان نخرج عليه حاكم كذا وهو جالس ما يسوي شيء ما غير بس يفسد اولاد المسلمين وبيوتات المسلمين. ها؟ يفسد عليهم دينهم واعتقادهم. وللخوارج هم الذين يخرجون ويقتلون عياذا بالله تبارك وتعالى. فالخروج قد يكون بالقول وقد يكون اما استدلالهم ببعض وقائع التي نقلت عن السلف فنقول عن ذلك نقول عن ذلك جوابا. الجواب الاول الا يقول هذا الذي تنقلونه لابد من اثباته. لان ما ثبت عن رسول الله ان السمع والطاعة متواتر. وهذا الذي تنقله احد امرين اما غير ثابت واما ثابت احد. والاحاد لا يقابل بالمتواتر به هذه مسألة معروفة في الاستدلال عند التعاون. الجواب الثاني ان نقول ان افعال السلف يستدل لها لا يستدل بها. افعال السلف يستدل لها. لا يستدل بها. افعال السلف حجة لنا اذا كانت موافقة للسنة او اجماعا غير هذا ها شباب افعال السلف فكانت موافقة للسنة فهي حجة. تفسير للسنة العملية. او اجماع حجة. طيب اذا اختلفوا فنأخذ وباي اعمالهم بما وافق السنة. اذا لا يمكن الاستدلال بهذا ابدا. نعم