كيف نتعامل مع التزايد في هذه الشأن في مصر وخاصة في في كذا. مغتربين ومتشيعين. والله احنا لسه بنتكلم في مسألة الدعوة لو اجتهدنا في الدعوة ونشر المعاني العقائدية. لكان ذلك خير وبركة. قبل بداية الاحداث بسنة او بسنتين لا اذكر كان لي برنامج على احدى القنوات الفضائية فقال لي المحاور ماذا ترى يعني كيف آآ تكون خطة الانقاذ؟ فقلت له الامر يتمثل في النقاط الاتية اولا لابد من نشر المعاني العقائدية بين الناس. ننشر المعاني العقائدية بين الناس. الولاء والبراء الحب في الله والبغض في الله العمل للاخرة الاجتهاد لا اقول في ملء الفراغ لان المسلم ليس عنده وقت فراغ. الملء او جعل كله بل حاكم لاهل الله معاني معاني لابد ان احنا نبثها بين الناس واقعا وعلما وممارسة فيرتفع السقف العقائدي للامة. دي نمرة واحد. نمرة اتنين ايجاد العلماء الربانيين. نمرة تلاتة التفاف الامة حول العلماء الربانيين. نمرة اربعة انشغال الامة بما ينفعها الحاجات دول واظن ان هذا هو المطلوب الان نحن لا نزاحم اهل الدنيا في دنياهم لا نزاحم اهل الدنيا في دنياهم. ولو سيقت الينا الدنيا بحذافيرها لن نأخذ منها الا ما يكفينا طبعا كلمة يكفينا لكل واحد على حسبه. كل واحد على حسبه. لن نأخذ منها الا ما يكفينا يعني بعض الناس يظنون بان هناك اغراض لابد ان تخلط. لأ نحن لا نخلط الاغراض ابدا. ما كان لله لا او اتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل. عندما سئل الامام ما لك عليه رحمة الله لقد الفت الموطأ وسبقك به ابن ابي ذئب قال انما صنفته لله. صنفته لماذا؟ لله. الان اين موطأ ابن ابي ذئب؟ نسمع عنه وينقل عنه بعض المتقدمين. لكن اين هو؟ الله اعلم الامام مالك ما شاء الله له روايات كثيرة وشاع بين الناس وقدم الناس او قدم بعض الناس الموطأ على غيره من كتب السنة. لا سيما قبل ان تنتشر الكتب الصحيحة كصحيح البخاري ومسلم والشاهد انه لابد بالفعل من ان يرتفع السقف العقائدي للامة. طب كيف؟ يكون بالدعوة