الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم ومن القواعد ايضا لا حكم للنجاسة في الباطن لا حكم للنجاسة في الباطن. لا تكتسبوا النجاسة حكمها الا اذا خرجت من بدنك الان انت تصلي وانت حاصر البول اكرمك الله البول فيه موجود لكن لا يزال في الباطن فما دام في الباطن لا يوصف بانه نجس ولا يوصف صلاة الحاقم او الحاقب بانه صلى بنجاسة لان النجاسة لا تزال في ماذا؟ في الباطن. ودليل ذلك قول الله عز وجل واصفا اللبن اللبن. من بين فرث ودم اللبنا خالصا. اذا اللبن كانت مع دم المسموح جوة لكنها ملاقاة في الباطن. والملاقاة في الباطن لا اثر لها. المهم يطلع لبن صافي ما يطلع معه دم فاذا النجاسة في الباطن لا حكما قال لها ومن القواعد ايضا الشيخ ابن عثيمين رحمه الله يعبر عن هذه القاعدة بقوله لا حكم للشيء في معدنه حتى يخرج لا حكم للشيء في معدنه حتى يخرج وبعضهم يعبر عنها بقول لا حكم للنجاسة في الباطن فهما تعبيران عن شيء واحد