الا لا اله الا الله واشهد ان محمدا عبده ورسوله دائما ولا تسامحون الا وانتم مصبون يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم نفس واحدة خلق منها ان الله اذا ويغفر لكم ذنوبكم لما فان خير وخير من هدي هدي الامة صلى الله عليه واله وسلم مشروع البناء والامام احمد يا سيدي ثم اخر ما تبايعتم بالعينة ادنى بالرقم الزرع وشرفت من زيادة آآ في هذا الحديث الصحيح بيان لي والدواء ميم من الذل الذي سيطر عليه اجمعين الا افراد الغنيين منهم لا يزالون اه لقد في صلوات الله وسلامه عليه في هذا الحديث المرض الذي هل قال له الدواء بالخلاص من هذا ومن قال عليه الصلاة والسلام في مصدر هذا الحديث والعينة لا اريد ان اصنع فيها الا بالجود هو بيع الربوية التي بها وهو كما ذكره الرسول صلوات الله وسلامه عليه على سبيل التمثيل وليس على شيء السيد مما وبسببه اجعل الله تبارك وتعالى اظهر بعض الامثلة في مد هذا الحديث اولها غير العين ثم خلى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على ذلك فقال واخذتم اذناب المطر ورضيتم بالزرع هذا الكمامة قال فكاذب المسلمين قال جري الدنيا وعلى الاهتمام بوفارقها ذلك الذي عن كثير من الواجبات الشرعية وضرب على ذلك مثلا واحدا ايضا فقال عليه الصلاة والسلام وتركتم الجهاد في اذا تبايعتم بالهينة فان عاملتم بالمعاملات المحرمة ومنها العين واخذتم اذناب البقر ورضيتم بالسرأ انصرفتم عن القيام ببالياتكم الجديدية الى الاهتمام بالامور الجنائية استغلال لاي طريق كان واذى الجهاد في سبيل الله ماذا يكون القاضي هذه الامة اننا نتمسك في هذه الامور التي لم يشبع فربنا عز وجل شيئا منها قال عليه الصلاة والسلام وبالتحذير سلط الله عليكم دنيا لا ينزعه عنكم حتى تصلوا اليه وهذا السر المسلط على المسلمون امر لا يخفى على كل دين هنا يحتاج الامر الى كثير من البيان وحسبنا تفسيرا يا اصحاب المسلمين في احتلال اليهود لفلسطين طفل وعن بلاد اسلامية اخرى التي لا تزال الفتن فيها فتوى ولا يزال الحكام غير المسلمون او الحجاج المسلمون الجغرافيون يعيشون فيها فسادا منها كل ذلك ذل الله تبارك وتعالى على وليس ذلك ظلم منه حاشاه فان ربنا عز وجل ما ينزل الناس شيئا ولكن الناس ربنا عز وجل يقول فبقوم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات لهم فالله عز وجل هو ما سلط هذا الذل علينا فبقوم منا في كثير من الامور وقد ضرب الرسول عليه السلام لها هذه الامثلة على حكموا ان يصنف الله علينا بذلك الذل المخيم بصورة مجسدة مجسدة في بلادنا العزيزة فلسطين اذا كان هذا الذل وما الخواص منه ولا النجاة منه؟ يقول رسول الله عليه الصلاة والسلام الذي وصفه ربنا القرآن بالحق بالمؤمنين رؤوف رحيم. قال عليه السلام في تمام الحديث لا يرجع عنكم لا ينزع عنكم حتى ترجعوا نذيرا فهذا هو العلاج. بل نسبه الرسول عليه السلام وواضح النبي في حافلة هذا الحديث في القرآن حتى ترجعوا الى دينكم وحينما او يمثل هذا الحديث ويعلق بعض هذه التعليقات عليه في الواقع لا في كل شيء جديد لان المسلمين جميعا على ما بينهم من اختلافاتهم في عقائده لا في الفروع كما يقولون كلهم مجمعون على ان سبب الذل الذي ارادوا المسلمين انما هو تركهم لدينهم وكلهم يقومون ان العلاج بالرجوع الى الدين. هذا كله امر معروف من الدليل مجموع لكن الشيء الذي يريده ان يذكر به وقد يكون امرا آآ جديدا بالنسبة لبعض الناس ولكنه هو الحق مثلما انكم تنصتون. هذا الشيء هو حين وصف الرسول صلى الله عليه واله وسلم لهؤلاء المسلمين المستغلين بسبب مليار كتبوا من مخالفات للدين وسط لهم الثياب لان يرجعوا الى دينهم فما هو هذا الدين؟ هنا بيت القصيد من كلمة هذه. ما هو هذا الدين الذي هو علاج الميم لنفس هذا الحديث كما ذكرنا. كلهم يقولون علاج المسلمين ان يعملوا بدينهم لكنها ان الشيء ان هذا الدين الاسلامي قد اخذ مفاهيم عديدة جدا من بعض السلف الصالح رضي الله عنهم. قد اخذ مفاهيم عديدة ليس للامور الفقهية اه التي يصفونها بانها فرعية بل تبقى في اللسان الاعتقادية وكلنا يأمل حديث الرسول صلى الله عليه واله وسلم الذي امرنا باختلاف المسلمين الى ثلاثة وسبعين فرقة في مقاول وصدقت اليهود الى احدى وعشرين فرقة وتفرقت النصارى الى فلسطين خلقا. وستستلط امتي الى ثلاثة وسبعين شرطة وفي الناس الا واحدة. قالوا من هي يا رسول الله؟ قال هي الجماعة الصحيحة الا وهي قال عليه السلام عليه واسهم به. وفي الواقع هذه اللغة ليس فيها شيء جديد بالنسبة للزيارة الاولى الا التوظيف التفسيري. الرسول صلوات الله وسلامه عليه في مكان في بيان او في وصف الفرقة النارية فيما قال هي الجماعة غسلها في رواية الاسرى لانها هي التي تكون اهلا وسهلا على الرسول صلى الله عليه واله وسلم واصحابه اذا الرسول عليه السلام يؤلمنا في هذا الحديث سيتفرقون الى صلات صغير وهذه الفرق كلها ضالة الا صدقة الواحد منها ما كان عليه الصلاة والسلام واصحابه نحن اليوم نعيش في خضم هذا الكثير والكثير جدا الذي ورثته هذه الفنون او الى المدينة. وكل من هذه الفرق ليس فيها طائفة تتبرأ منه ليس فيها طائفة تقول دينا يوم الاسلام وانهم يقولون الاسلام ومع ايضا يكونون كلهم علاج وتمسكهم بالدين الى هذا الدين الذي تفرق فيه الاصول الى ثلاث وسبعين فرقة اي تفرقوا الى فهمه هذا الاختلاف الشديد. اذا كان الرسول صلوات الله وسلامه عليه قد جعل العلاج الى انما هو الرجوع الى الدين فباي مسؤول ينبغي وان يفهم هذا الدين حتى يكون هو العلاج. كما قال عليه الصلاة والسلام سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه لا نذهب بكم بعيدا في ضرب الامثلة ها نحن في المثال الاول الذي اذا اتبعه الرسول عليه السلام هذا الحديث. حيث قال اذا تبايعتم علينا بن ليلة المذاهب اليوم مختلفة فيها ومنهم من يضيفه ومنهم من يحب والرسول صلى الله عليه واله وسلم في هذا الحديث نجعل من اسباب مرض المسلمين والاستحقاق من الذل انه هم يتبايعون بالعيد فاذا باي منهج وباي مفهوم للدين يجب ان نفهم هذا الدين حتى يكون علاجا وسببا لخلاصنا من هذا الذل الذي سيطر عليه ان والذي دفنه الرسول عن الصلاة في صوم هذا الحديث قد اجتباه بعض المسلمين ويعني الجهلة ولا للعامة وانما ان خاصة وبعد المؤلفين والمصنفين للالتزام والمحدثين وهو داخل في علوم قوله تعالى احل الله بها وحرم الربا لكن هذا الحديث يبين لنا النبوء العينة ليس مشروعا بل هو محرم ولذلك جعله سببا اسباب اسقاط المسلمين للجن اذا معنى هذا الحديث انه لا يجوز واذا اردنا اذا ان نرجع الى ديننا ليعزنا ربنا عز وجل ويرفع الذل الذي يسيطر علينا نبيهم الليلة الاولى ان نحاربه. لابد ان يحرمه. هذا التحريم جاء في الحديث لكن تحليل اذا وقاف الموت وقال طبعا موجود وفسوق العقائد كنت في مصنع كلمتي هذه ان الرسول صلوات الله وسلامه عليه ذكر في المنام الاول ليضعينه على سبيل المثال ولا التعبير وذلك لاننا انما يستباح بشيء من الاحتيال وبشيء من تغيير الاسماء وما اشرار الرسول صلى الله عليه واله وسلم الى مثل هذا في الحديث الصحيح حين قال ان في امتي اقوام يشربون الخمر يسمونها بغير اسمها. هذا يسمونه بيعا لكن هذا تسمية غير شرعية. لان الضيوع منها ما هو محرم ومنها ما هو مباح فكون هذا بيع لا يؤنس ان يكون الواحا ما دام ان الرسول صلى الله عليه وسلم قد ذكره سببا للاسباب التي اذا اخذ بها المسلمون لكن مما يسمونه بمثل هذه التسمية وهو ايضا محرر في الاسلام ومع ذلك فهو مصخور في بطون الكتب حتى اليوم الا وهو مسمى بلغة الشرع بمساحة تحليله لقد قال الرسول عليه السلام ولعنكم على ذكري من هذا الحديث جميعا لعن الله المصلي والمحلل له هذا المساحة مساحة التعليم لعن الرسول عليه السلام المحلل والمحلل لاكارم واصلا لان اللعنة بالشيء بخصوص الشيء ونحن عنه وزيادة لذلك يكون العلماء ان من الادلة التي تدل على قوم الشيء من الكبائر ان يكون صاحب ملعونا في الكتاب او بالسنة. اما النهي عن الشيء ويستلزم التحريم وليس دائما ولكن ليس لان هذا الشيء لا يتبايع الخلاف ما اذا لعن فاعله فذلك يكون دليلا واضحا على ان هذا الثاني من الكبائر. فعندما قال الرسول لعن الله المحلل والمحلل له معنى ذلك ان مصلحة تحريم منزول عنه نهيا شديدا بليغا بحيث انه جعله للحرير حيث دعنا نحلل من هذا ومع ذلك فلا يزال اليوم كثير من علماء المسلمين يبيحون ويشرحون بصحة عقله ولا يأمرون ايصال هذا النكاح مع هذا الوعيد الشديد الذي سمعتموه للرسول عليه السلام هذا امر واضح. وغير ذلك كثير وكثير جدا مما لا وجود لكن ليلتقي الى مسألة اخرى او بعض المسائل الاخرى التي تتعلق بالعقيدة المسلمون انتم مختلفون حتى العقيدة وليس كما جماهير المشايخ اليوم ان الخلاف بين المسلمين انما هو في الفروع وليست الاصول هذه سلسلة نعرفها من اخجل. لا تكاد تقرأ مجلة دينية الا وتجد ضربه على هذه الوسيلة وعلى هذه النعمة فيها. وهي ان الكلاب والمسلمين انما هو في الفروع وليس في الاسلام ثم يزيدون على ذلك ضيفا واقبالا ويكاد القولون والاستئناس في الفروع رحمة وهذا كله خطأ من الناحية الناحية الاولى ان الاختلاف تتعدى الفروع الى الاصول بل ان الخلاف وقع في اس الاصول كلها. الا وهو الايمان بالله تبارك وتعالى البعض منكم يخفى عليكم الخلاف بين ما تريدون مثلا واهل كنا جميعا في الايمان. هل يقبل الزيادة والنقص ام لا؟ هل من مسماه الاعمال الصالحة الجمهور وذلك نصوص الكتاب والسنة مطلق على ذلك ان الايمان يجيدها وينقص وان العمل الصالح من الايمان. اما فلا يزالون يقولون الايمان لا يزيد ولا ينقص وكل الايمان يقبل الزيادة فهو كفر هو ايمان يقبل الزيادة فهو كفر لانه يعتقدون ان الايمان شيء لا يقبل ان يده نقص ابدا فليس الا الايمان الذي ليس وراءه شيء اطلاقا زيادة وليس دونه الا الكفر حتى اليوم هذا المذهب يسيطر وربما يكون مسيطرا على اكبر ركعة من العالم الاسلامي رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول حتى ترجو يديكم ومعنى هذا ردود الدين ليس رجول الخلافات القائمة بين المسلمين وانما الرجوع الى الدين بالمفهوم الصحيح. اقول هذه الكلمة للمفهوم الصحيح وايضا في كلمة الكتاب المسلمين اليوم ولكن ما هو المفهوم الصحيح للدين خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة