يعني كأن الكلمة هذي هدأت القضية لا هي الان نميمة ما دام تنقل كلامه قلت الله يستر علينا وعليه الله يتجاوز عنا وعنا. انت الان اما ان تكون نماما واما تكون تأملوا معي في كلمة النمام يقول صلى الله عليه وسلم لا يدخل الجنة قتات من احاديث الوعيد الشديدة واليوم ترى بقول لكم هكذا الناس يقولون ترى بقول لكم فلان الله يستر علينا وعليه عياذا بالله مغتابا اما ان تكون صاحب بهتان تكذب عليه هذه امور عظيمة ايها الاخوة وارجو ونصيحتي لنفسي اولا ولمحبي واخواني ثانيا لا سيما امثالكم طلاب العلم ان نغلق هذه النوافذ وان نصد الشيطان من هذه الابواب وان لا نجعل له علينا سلطانا مرة اتصل علي شخص قال فلان يقول فيه كذا وكذا قلت له فلان ما يقول فيه كذا. انت الذي تقول فيه كذا وكذا هذا الواقع ثم قلت له لو فرظا فلان قال هذا الكلام من فلان هذا اما اكبر مني فهو بمنزلة ابي يقول فيما يشاء والله ايش المشكلة يعني هل نحن معصومون واما ان يكون بمنزلتي ومثلي فهو اخي كما قال يعني الاحنف ابن قيس قال ان ان تكلم في احد فان كان مثلي رفعت نفسي وان كان فوقي عفوت عنه وان كان دوني لم ابالي كان يفكر