الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم ومن القواعد ايضا لا يوجب الخلود الابدية وحبوط الاعمال والبغضاء والبراء المطلق الا الكفر والشرك الاكبر لا يوجب الخلود الابدي وحبوط الاعمال والعداوة والبغضاء والبراء المطلق الا الشرك والكفر الاكبر فليس بيننا وبين من وقع في هذا الشرك الاكبر او الكفر الاكبر لمطلق المحبة ولا مطلق ولا مطلق المودة ووقوعهم في هذا الشرك والكفر الاكبرين يوجب حبوط الاعمال كلها يوجب حبوط الاعمال كلها والخلود الابدي المطلق في النار. وهو الشرك الذي اجمع العلماء على انه لا يدخل في بحيز المغفرة. يقول الله عز وجل ان الله لا يغفر ان يشرك به. اي الشرك الاكبر في اصح القولين ويقول الله عز وجل عن ابراهيم قد كانت قد كان لكم قد كانت لكم اسوة حسنة في ابراهيم والذين معه اذ قالوا لقومهم انا برءاء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء ابدا حتى تؤمنوا بالله وحده. والايات في هذا المعنى كثيرة يقول الله عز وجل يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى اولياء. اي لكفرهم وشركهم وقال الله عز وجل لا يتخذ المؤمنون الكافرين اولياء من دون المؤمنين. اي لكفرهم وشركهم ويقول النبي صلى الله عليه وسلم الدواوين عند الله عز وجل ثلاثة. فديوان لا يغفر الله عز وجل منه شيء ثم ذكر في اخر الحديث انه انه ديوان الشرك اي الشرك الاكبر. قال الله تبارك وتعالى عن عيسى انه قال اعبدوا الله ربي وربكم انه من يشرك بالله فقد حرم عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من انصار