ام عبد الله تقول عن نفسها ان امرأة مؤمنة وعندي ثلاث اطفال وليس لدي احد يساعدني في المنزل بعد عودته الى مدرستي وعندما اعمل كثيرا في بعض الاحيان اشعر بالم اضيعه في رجليه حيث مضى حيث لدي على ان تسمى بالديوالي. وكذلك لا استطيع الصلاة مع ان واقفا من كثرة الالم. قد قبل الصلاة يعني جالسة. وحتى وعندما كنت حامل باطفالي الثلاثة كان الطبيب يضمه من الحركة بان حمل صعب. وكنت اتناول الحبوب المثبتة للحمل وكنت اتناول الابر كما قلت. وكنت اصلي وانا جالسة. هل صلاتي صحيحة وتقبيلة باذن الله ام ان علي ولا تذيب صلاة جزاكم الله خيرا. ان الله له الجالس ولو كان يستطيع يبقي وله النصف من اجل القادم واما الغريظة فان القيام ركن من فلابد من القيام بقوله تعالى وقوموا لله قانتين. الا اذا مرض فصار لا يستقر القيام فانه يصلي اذا كان لا يستطيع السجود ابدا. صلى الله عليه وسلم للمريض صلي قائما فان لم تستطع وفي رواية فان لم تستطع مستلقيا والعياذ بالله الى الفدية. ولكن السائل ذكرت ان هذا ان هذا الالم نعم. ينشأ من تخرج للعمل الوظيفي. نعم. ثم ترجع وتقوم بعمل وهذا لا شك لانه على عمل بيتها اذا كان لها ما يكفيها من زوجها اذا كان لها هو قائم بالنفقة فانما هي تعمل طمعا في ذلك والزيادة من المال. فهذه تنكسر على عمل البيت والحمد لله الا به والحمد لله ان اذا كانت مصرة للعمل لانه ليس هناك من يعولها ويعول اولادها فانه فعلا لكن الانسجام بالاحكام الشرعية والحجاب عدم الاختلاط ان يكون عملها في مجال النساء. للحاجة لا تستطيع القيام من الم النبي على المؤمنين بها نتيجة لكابها في العمل الذي تحتاج اليه قبته له الحمد لله