انه يسمى بمن حوله واحتمى بعد ان استجاب بينما استجاب من الصحابة لتثقيفه وتعليمه وترويته ولم يهتم بعد ذلك بمن كفر من المشركين الذي كان يدعوهم لان الخطة التي ستكون بعد الاذان الجهاز في سبيل الله كما اشار الى ذلك عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح وانت بين يدي السيف حتى يعبد الله وحده لا شريك له وجعل رزقي تحت ظل وذل الذل والصغار وعلى من خالف امري ومن تشبع بقوم فهو منهم اذا يجب ان نحفز المجتمع الاسلامي والايادي الاسلامية في امتنا المسلمة ان اولئك الكفار فان ليتيسر كما اشرت انت للرد عليهم او مناقشة ايه وسيأتي دورهم اما سلما واما ارضا وخير الهدى الى محمد صلى الله عليه واله وسلم اتفضل واذا زادنا يعني هؤلاء الذين يعيشون بينهم يعني كفر طيب يعني دولة ثانية ومع هذا يعني اي كيان ولا اي وهم يعني يعيشون ما بينهم و هنا يعني لو قام الجماعة باسم السماء الثاني الافضل ونقف ام يعني نبدأ في تقديمهم انت يعني ساعات من حوله والزميل يعني بكل على الاقل او يعني التصدي له في هذه الاقوال هنا فيما يبدو من سؤاله ادي امران اثنان احدهما بالمال الى هؤلاء الذين امنوا بهذا لانه بالاخر هو التصدي لهم رميهم بشتى الاسماء والجواب معنا يعني السؤال الاول نقول يا اخي جواب هذا السؤال يمكن ان نفهمه من كلام انا لا اعتقد ان هؤلاء الذين يريدون ان يجاهلوا منكم قال قد يهدوا انفسهم وقد تنبوا على الاسلام الصحيح هل انت تعتقد هذا ام هم ومذاهب كما نرى في العالم الاسلامي فان كان الامر والامر الاول وهذا ما نرجوه وما لا. اظنه واقعا هذا ما نرجوه ونظنه انه غير واقع فاذا هؤلاء الذين اعلنوا جهاد كيف يمكنهم ان يجاوبون وهم متصرفون متضاولون بسبب انهم لا تجمعهم فتنة واحدة لا توحدهم عقيدة الواقع اذا كان الامر هكذا هم ليسوا ولئن جاءوا لم ينصروا. لان الاختلاف في النعمة العظيمة وافضلوا في الاخلاق من اكبر فانت الان تستطيع ان تأخذ الجواب انا ما استطيع ان احكم على الناس الغائبين لكن اذا جاز لنا ان نقيس الغائب عن الحاضر البعض على بعض ولذلك لا ينجح الجهاد الا بعد هذه التصفية التي ان يقوم بها طائف الدنيا من المسلمين يربون الاربية الاسلامية الصحيحة فاذا انتهوا من هذا الجو الذي لابد منه وان يأتي دور الجهاد اه ان كنت تعتقد ان هؤلاء انهم يجاهدون الكفار او من داووا من جابر انفسهم كما قلنا في الامس القديم انا اعمل ما شاء الله قلنا ان بعض المعاصرين الدعاة يقول اقيموا دولة الاسلام في قلوبهم في قلوبكم تقام لكم في ارضكم فان كان هؤلاء المجاهدون انتهوا من هذه المرحلة ونحن نواجههم ونؤيدهم في هذه البلاد الكفار هم لا يزدادون هذا حنفي وهذا الكافي مهم انهم لا يستطيعون ان يجاهدوا لانهم واذا ضمن كذلك يعود الامر الى لابد من كل منطقة يعيشون فيها كما قلنا في الامس لا اله الا الله محمد رسول الله يعبد الله وحده لا شريك له ثم لا يعبدون الله الا بما شرع الله هذا المعنى المتضمن ياسين الشاذقين باعتقادي في العالم العربي الصميم في العروبة لم يفهموا بعد فضلا عن بعض البلاد الاخرى ان هي عربية دخلته العلمة او هي ان لهم ان يفهموا هذا الامر صحيح اذا علينا ان نلتقي برسول الله صلى الله عليه وسلم اولا ان نفهم ما جاءنا به حق الان وثانيا ان ندعو الناس الى ذلك. فاذا اجتمع الناس على هذا حتى تكون ايه على الاقل لو قمنا نعم كم هذا يعني احد او يعني في مقر للدعوة بارك الله فيك ليس سؤالا جزيلا ومن كان صالح انت تسأل سؤال ثالث وهو الثاني. والثاني هو الاول انا اقول لك الان الا تشعر انت في تلك الجبال ان تذكر مقام لا يستجيبون لك الا تشعر بان هناك مسلمين يظنون انهم على الاسلام وهم بعيدون هو بالبعد عن الصيام الا تظن ان هناك ناس يظنون غير الله ويتوكلون بغير الله ولا يفسدون صلاة رسول الله. الا تعتقد هذا طيب وبدل ان تكتب مقالا في الرد على ملحد اكتب مقالا تبين للمسلمين الذين اولت يمكن يكون ابوك وجدك وامك وعمك وخالك الى اخره لا يحسنون الاقربون اولى بالمعروف اشتغل بهؤلاء اكتب مقالا في بيان هدي الرسول عليه السلام في بعض ما جاء به هؤلاء الناس الذين بالحاجة الى ارشادك وتعاليمك بدل ان تسجد مقالا عن هؤلاء الكفار انا والله وبعضكم يقوم بهذا الواجب الذي انا اقوم به وواجب واسع جدا. ما اظن ان يوجد العدد المطلوب به فان فرضنا هذا فيكون ما عندنا مانع مع ذلك بلا ملاحظة ان من يريد ان يعيد على الملاحدة ينبغي ان يكون من اهل العلم ليس طالب علم قد يكون مبتدئا او ثانويا او نحو ذلك حتى يصدق عليه انه يعرف كيف تؤكل الكذب يعني يعرف اولا هؤلاء الكفار ثم يعرف كيف ترد على يرد على شبوهاتهم؟ لانه مشجع هي ادلة الكتاب وادلة السنة اه وفي النهاية اقول ودعوا غيركم من او امم اخرى او من جهة اخرى حتى تستوي الامة وتنهض عن قدميها بعد ذلك انطلق الدعوة في سبيلها. فمن وقف في طريقها لم يكن امامه الا الخارج الذي هي اشارة الي الرسول عليه السلام حتى يعبد الله وحده لا شريك له تفضل الاول ما هو الموقف السليم نحو ما يجري في الانتخابات؟ سواء كان على مستوى الدولة ام على مستوى اصغر في الاتحادات في الجامعات ونحوهما ان كان الدخول في الانتخابات وقد سمعت مجموعة منها يستلزم للشرع وانفرادا مع التيار المنحرف عن الكتاب والسنة اليوم نعيم انه لا يجوز للمشاركة في مثل هذه الانتفاضات انا شخصيا استطيع ان اقول الذي انتخابات الدولة هذه يتورم فيها في زعم كثير من الشباب المسلم ويظنون انهم بذلك يحسنون وقد يعترفون بصراحة لان من يدخل هذه المداخل ان يقع في مخالفة الشريعة بس انهم يبررون ذلك بانه لابد من ذلك فانهم يقولون ان غاية تبرر الوسيلة وهذا بلا شك لا توجد في بلاد القاعدة في في ديننا الاسلامي قلنا ان هذا الدخول فيه اشتباك للنتائج التي يريد ان تكون اثرا بالدعوة التي تريدها ما اشرنا اليه انفا اما ان كان الدخول انتفاضات في بعض الجامعات ونحو ذلك وهذا انا لا ادري ما الذي ينفع الناس. ان كان لا يترتب قال في الشرعية لانه هذه وسائل وهذه الوسائل المهبطة ما لم تكن لها عذاب للتعبد اي بزيادة للدين فلا نرى منها مانعا لان من المصادر الموجدة اذا كان دخول الشباب المسلم في مثل هذه الانتخابات في الجامعات ونحوها التي لا اعرف انا النظام قال اذن لانها ليست من التعاقديات وانما هي من العاديات والعاديات الاصل فيها الاباحة حدث في الجامعة لكي يترتب عليها الاتحاد انظمة انهم يناقشون من يأتيه سواء كان امرأة او رجل وهذا من في اصول الاتحاد وفي اعمالهم وبهذه فتخرج امرأة كافرة عارية بشرط انا بالنسبة الي اعطيك الجواب لكن انت اذا رأيت انسانا يريد مثلا ان ينضم ضمة كله امامك كذا وكذا باعتبارك باليسار لكن انا لو اطلقت القول الجوال وجزاك الله خير لكن انا وضعت كيدا وشرطا في هذه الحالة بكل سقوط في هذه الانتخابات الدخول في انتخابات الاولى ماذا فيها بادرة وهي يعني مجرد الكلام معاها البعض يكون في الجامعات المختلطة وحينئذ وحينئذ نحن نقول هؤلاء الناس الذين يجهلون هذه الامور لانهم اخذوا ضمانا من الله انهم اصبحوا من حيث وعدم تأزرهم في محاربة الفتيات والنساء انهم في زمان وبامان فنحن كل هؤلاء يا اخوات انجوا بانفسكم عقدوا على انفسكم قبل ان تحاولوا ان ترفعوا الناس الاخرين يحفظ الله انفسكم كيف يكون وكما يقال في بعض ابعد عن الشر وغني له وهذا ليس يعني معنى عامي هذا مأكول من شريعة الله ذلك قوله عليه السلام بعد ابن ادم حظه من الزنا فهو مدركه لا محالة فلا يلتزم وجناع النظر والاذن تزني وبناء السمع واليد تجري ودماء البطش في رواية لمس لا شك ان هذا الشر يجوز شرا فما يسلسل هذا الحديث صحيح عظيم ومن الدليل على ذلك ان الذين يقولون بهذا في جواز هذا يقع في ورطة اخرى وانه يجيد في نفسه ان يصافح المرأة والى اخره ايضا لازم يكونوا مدعمين مع وجود فلازم ايش يسمعوا لانفسهم هذه حقيقة واقعة لانه الشر يا اخوانا لا شيطان يأتي بالتسلل الصغير كما قال الشاعر في بعض الاشعار وما معظم النار الا من مستصفر الشلل قرار صغير في اهل البلد الحديث يقول والاذن واليد تزني وزناها البطش والهم يجري في بعض روايات الفرد الصحيح والفم يزني وزناه الخبز والفرج ثوبي وزناء المشي والفرج يصدق ذلك كله او يكذبون فحينما يفتح المسلم او بعض الشباب المسلم لانفسهم بعض الشمل من باب الغاية ضروري الوسيلة لا يستطيعون فيما بعد ان السيد الذي كان محصورا وحينما رفع هذا الشد يجرؤ ما امامه تماما قد اخذ من هذا الحديث الصحيح شعر مصر في زمان صوت مشهور وقال متمثلا معنى هذا الحديث العظيم وزرتهم وابتسامة فسلام فكلام فموعد الافاضة يا اشرف لذلك انا اعتقد انه يجب ان نستنتج العروة الاخرى التي لم تقام لها ان نستمسك بشرعنا بكامله من اول هدايات ولا نبرر لانفسنا مخالفات بحجة ان نقدم الخير للآخرين على حسابنا اي ان نجعل انفسنا قبح الجبال وهذا له انواع كثيرة مثلا بعض الشباب المسلم في كثير من البلاد ونعلم يبيحون للمرأة ان تتعلم الطب خليطا مع الشباب ومع الى اخره فاذا قيل هذا لا يجوز هذا اختلاط وبخاصة من هذه المرأة او الطالبة بالعلم ان رأسها برأس ايش الطبيب المعلم يعني المشاكل اجل ان نخلص في مشكلة اكبر وهي نحن بحاجة لنساء طبيبات باننا ان نعرض نساءنا وبناتنا على من؟ على الرجال وهذا لا يجوز للشعوبية. فاذا لمن وبانفسنا من هذه المحافظة الشرعية لابد من ان وانت انت ومخرج السيئات مسلمات طبيبات هذا نقول هذا واجب وما لا يتم الواجب الا به وواجب لكن ما لا يتم الواجب الا به ولو كان حراما ماذا يقوم الواجب به من الاسباب الجائلة شرعا القيام به واجب رجل لا يستطيع ان يمشي الى الحج نفسه هذا سقط عنه قبل الاجر لكن ننظر يستطيع ان يحج على وسيلة من الاستاذ اللي خلقه الله خطيب او حديثا على الدابة مثلا يستطيع اذا ما لا يقوم الواجب الا به فهو واجب لان ركوب هذه الوسائل ما هو مخالف للشريعة اما ان نخرج نساء المسلمات طبيبات بوسائل محرمة ان نعرض بنتنا او ادوار زوجاتنا او قريباتنا ان نعرضهم للفتنة في سبيل تحقيق واجب لفريق غير مشروع قضايا لابد انا لا ازال اقول عند الرأي الاول لا بد من ان يكون عندنا انشاء طبيبات لكن الفرض انا اقول ام الواقع فخلاف في ذلك ابدا ان المكلفين نساء ورجال ليسوا كلهم واحدة في تقوى الله وفي التمسك باحكام شريعة الله ومنهم الحازم الذي يحرص على الا يفوته حسن قراره ما استطاعوا الى ذلك سبيلا منهم دون ذلك منهم بقى ازاي يرعوي ولا يهتم بشيء من احكام الشريعة الا انه ايه هو مسلم او هي مشكلة المجال لهذا الجنس الاخير لانه هذا لا يحرم ولا يحذر فهي كي يكون مائدا فتح الدفاع ونسائنا وبناتنا ما نفاجي نحنا بلسان وبناتنا مشان نحقق ذات الواجب على حساب ديننا وعقيدتنا وذرياتنا يفشح المجال كما يقول بعض الناس نحن بحاجة مثلا الى ثوار يصيرون الزهر وفي هذه المهنة مخالفات للشريعة كثيرة وبامر ما تجد الثوار في اكثر البلاد الاسلامية من النصارى او اليهود لماذا؟ لان المسلمين كانوا متمسكين باحكام شريعتهم فيفسحون المجال لبعض المهن التي فيها ارتكاب مخالفات مجتمعة لمن لا يحرمون كما قال الله عز وجل ولا يحرمون ما اعلم الله ورسوله ويقول بعض الناس هل يجوز لبعض الجهن ان يسيطر عليها غير المسلمين وكذلك الرجال تماما بالنسبة للمعالج ايوة المرأة المسلمة عرضت نفسها على رجل مسلم بحيث انكشف على طبيب هذا يؤكد اننا بحاجة الى طبيبات لكن البحث هذا السبيل يجوز ان يكون الارتكاب ما حرم الله نحن نقول لا طيب اذا كيف حل المشكلة ما دام انت بتوافق معنا على ضرورة وجود طبيبات مشكلات تقول المجال واسع دلوقتي لا احرم ولا تحجب ثم يأتي بعد ذلك الزهور هذه المرأة التي تخرج الطبيبة تتعلم وتتفرج على مثيلاتها اه اذا عندي كثيرا عن والشاهد ان الانتخابات هذه وسائل في الاصل هي غير اسلامية لكن نحن لا نرفض هذه الوسائل رفضا تاما فا كما انها اننا لا نقبلها قبولا تاما وانما نقول ما كان منها من الوسائل يحقق مصلحة شرعية او ورد نفسيا مضاف شرعا فنحن نتبناها اما اذا كان يؤدي الى ما هو خارج للشريعة فنرفضه رفضا باتا يقول السائل نحن نعيش في بلادنا تحت ظل حكومة علمانية. لا تطبق نظام الاسلام في الحكم فما الصليب السليمة التي ينبغي ان تسلبها الدعوة مع هذا النظام من حيث الرضا بهذا الرفع وعدمه والامر بالمعروف والنهي عن المنكر ومن حيثما اذا تعرف الدعوة لبعض المظالم من الحكومة كاغلاق بعض المساجد او ايقاف بعض الانشطة وخير الجزاء صلى الله عليه واله وسلم كما قال محمد نفسه اه عجيب من المسلمين ما ادري هل هو الجهل او او يجتمعان معه هم يعلمون ان ما يصيب المسلمين اليوم في كثير من بلادهم في بعضها الالفاظ الدعوة في الاول من نفسها فانتم تعلمون ان الدعوة كان لها مرحلتان ومدنية فبتبقى مرحلة المؤمنون بالله ورسوله اكثر مما يدرك المسلمون بمثل هذا الحكم وايماني الذي ذكره السائل وماذا يفعل هؤلاء يفعل ما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم واصحابه ما الذي فعلوه؟ لا شيء سوى انهم صبروا على ما اولوا مع الدعوة في قدر واوذي رسول الله واوذي اصحاب رسول الله تمام وان اذا كان لا يجدون صبرا على الاذى الذي يلقونه معاني اشهد لان الاذى الذي بقي وفي الدين الاول لا مثل له في زماننا واخره سبب تصور ما يسمونه والقوانين الى اخره لكن وين الذين كانوا ينشرون للمناشير والذي كان يوضع تحت اشعة الشمس الخاصة ويوضع على بطنه صخرة ما هو ثقة مباشرة ذلك حتى لم يفطر احدهم وهو ما جاء في بعض الروايات ورونا فيها بعضا لكنها تمثل الحياة الضنك والعذاب الشديد الذي كان يقاوم هؤلاء الصحابة فماذا فعلوا امر كما قال تعالى قالت احسب الناس ان يتركوا ان يقولوا امنا وهم لا يفهمون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا يقول الرسول عليه الصلاة والسلام فالتبشير لهذه الاية الكريمة كان من قبلكم كان احدهم يوضع المنشار على ليرتد عن دينه فلا يرتد عن دينه حتى يقع خلفتين على الارض هي الفاطمة نحن فاصاب من فيه في هذا العذاب الاليم الاليم اصيب به الاوابون مع ذلك صبروا وصبروا حتى نفذت قبره رأينا الرسول عليه الصلاة والسلام لمن شاء وبعضهم بقي حتى جاء الامر فهو ذاك يوم العرب بيت الله الحرام هو الجو الوفري الايمان الملحد التاريخ يؤذي نفسه اما ان يفقد وانما ان يواجه الم تكن ارض الله واسعة و اي دعوة الى الله حتى يغفر الله عز وجل اما القيام بالثورات الدموية وفي الى ذات الليلية هذا ليس بس انها لا تأتي الا في الشهر الاكبر نريد ان نقول واقع او لا يجوز لا يجوز مفعولا المعلوم طبعا كانوا المسلمين الذين ينحرفون في سبيل او كثير في حديث او ضعيف في احسن التغير. لماذا لا يجوز لان هذه الخروج ويؤدي الى اما اذا كان الحاكم للمسلم المصري بعد زلك وان نهتم وبتعلمنا وتربيتنا لاولادنا حرام ان نغذي دروسنا ونفوت اولادنا بتحمل الاذى في سبيل الله عز وجل. وان لا نترك امورنا ان الدنيا تصبح جنة اتنين هذا امرهم اتنين الامر كما قال عليه السلام دنيا جنة الكئب الدنيا في المؤمن وجنة سديدا ومعنى ذلك انه يكون تصرفه في حدود ضيقة جدا الى ان يأذن الله عز وجل في الارض بعض اهل العلم يرى ان قول ابن عباس رضي الله عنهما كفر دون كفر كما قاله للمظالم التي كانت من بني امية اما القاء التشريعات الاسلامية كلها كحال هذه المجتمعات كما ينطبق عليه هذا القول في هذا البعض ولا هم لكنه خطأ على كل حال. لان ابن عباس قال هذا القول بحمل هذا الحديث على ولاة وغيره اعني هذا الحديث لان الموهوب هذه الآية فقال ليس كما يريدون او كما يقولون انما هو كفر دون كفر وذكر امام المفسرين في تفسيره العظيم ان هذه الآية دعني وهم الذين لا يقدمون ما عند الله ولا يرضون به حتى ما الذي هو مثلهم حاكم بلادهم ليس مجرد فعل غير مقرون للعقيدة يدهم مقرون بالعقيدة. اي انهم كان لازمون بحكم الله وبالتالي يكون رفضهم لحكم الله عملهم من توصل فيها من المسلمين اي من انكر ريعة الله كلا او جزءا ثم جمع قالوا لي في صرف عليه الاية لانها وهو عمل واعتقد على الكفار ان فاذا كان هذا الحاكم ذاته يعتقد في فراغ قلبه ان الحكم بما عند الله هو الواجب فهو حق لكن اطأه ومثل هذا ينبغي ان ان اصل اذهانكم بالحفاظ فقط لنقل السليمة المعوية للحكام ماذا نقول في افراد هم اكثر من عددا الذين يستحلون الربا عملا ما حكمهم هؤلاء سبحان الله مع ان هؤلاء كانوا هم فدين وعددهم كثير لنجد احدا من الأولى يقول هؤلاء لماذا؟ لانهم لا يفسرون الا في الحاسب وعند هذا الحاكم ما نزل عليهم من المرجية ومنهم كما يقال بالمثل العام القديم فما الفرق يا اسراء بين من يستحق الهجرة اسلم وايتانا اسلم واطعاما ما الفرق بين هذا وبان من لا يحرم عند الله لا ترقص في شريعة الله ابدا. وعلى ذلك الذين يقامرون والذين آآ يبيعون للنساء والى اخره هؤلاء الكفار كلهم نحن لا نقول ولا نقول لكننا نقول قاعدة تصرفها ليس علينا لاننا لا نستطيع ان نصل الى قلوب اخر فان ما حكم الى الله حسبنا ان نقول هؤلاء كلهم ظالمون وانهم لا يحصنون شريعة الله لكن هل هم مرتدون هل يجوز قتالهم انقاذه نعم يجوز قتال هؤلاء اكثر للامة الاسلامية ثم نقول بعد ذلك من الذي يقاتله يعود البحث الى من يعيش في المجتمع العثماني من الذي يقاتل هؤلاء المجتمع العلماني والحاكم الساتر الكاسل واعتقادا وعملا ونسبا يجب ان يكون هناك فمن هو ينمو على العمل بالاسلام الصحيح ومضى عليهم فلم يبقى لهم عمل سوى الجهاد في سبيل الله هؤلاء الذين هم يقومون بهذا الواجب ايضا يجب ان لا ننسى ان المشكلة ما هي مقصورة بالحكام والمشكلة المقصورة بالانسان والمحكومين معا وبالدليل انه نتفرج اليوم بعد ايام حبيبة الذي يعيشه الان وهو على رأس الحكم وعلينا بالحرية حتى لا نقع في الخروج. وامن بالخروج اي ان نكون في القواضي ان نفرق بين الكفر الاعتقادي وبين الكفر العملي الكفر الاعتقادي وعلاقته بالقلب والكفر العملي بالعمل العمل ظاهر الذي نراه من لا يصلي نستطيع ان نقول لا يصلي لكننا لا نستطيع ان نشك عن قلبه ونقول هذا لاعب للصلاة ولا يؤمن بالصلاة الا اذا سمعنا منه هذا شرعنا ظاهرا فمن كان قدوة اعتقاديا هذا كافر وكان اليهود والنصارى ومن كان كفو عمليا لاجل لون من انواع لهذا اقول ختاما اما اثر ابن عباس حقيقة اعطانا اياما لكي لا نخاف من الصلاة لا نقول ان الذي لا يحكم بما عند الله سواء كان حاكما او محكوما اول ما ينخرط ذهنهم من لم يحكم منه هو رئيس الدولة طيب الذين يسمونهم في كثير من الدول الاسلامية يصدق عليهم في كثير من احكامهم انهم يحكمون وانا ناقشت كثيرا ممن كانوا يورثون من قبل في جماعة يكفرون من هدفهم الخروج عليهم فكنت انزل معهم اقول لهم ايش رأيكم في القاضي انا الذي يحكم بالصراع لكنه في مسألة ما حكم بغير ما انزل الله هل تقول الظهر انا بدي الرأي يقف مبكرا لانه ما تلقاه في هذه الهزيمة هو دائما للرئيس فوق انفسنا قبل كل شيء. يمكن هذا القاضي يكون ابوه. او يكون اخوه او اولاده ما فكر فيهم بعد مناقشة طويلة او قصيرة يختلف الامر باختلاف الاشخاص كان يقول لا ما مرة واحدة النبي صلى الله عليه وسلم من التصوري ان هذا القاضي نفسه في قضية اخرى ايضا حكم حكومة اخرى على الكفرة كل ما قال لا لا القاضي الشرعي لا تستطيع ان تكون في عدد حكومة كذا وكذا وانما تقول ولو بحكومة واحدة وهو يعلم انها خلاف الشرع ويستحل ذلك لقلبه فما دام استحل الحكم من غير ما انزل الله بقلبه ووفاة ومهما كسب من الشريعة والتعامل بخدمات الشريعة. فنحن لا نستطيع نقصره. فان ومنصب الربا وما اكثرهم اليوم في العالم الاسلامي لا نستطيع ان هؤلاء الا اذا كان الكفر في قلبه. وليس في عمله كفر اه ندينه بقوله نعتذر وسبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت يقول السائل عبد الله شغل يقول السائل كيف لنا ان نعرف اذا كان لكم استدراسات على مؤلفاتكم المطبوعة فالسلسلتين الصحيحة والضعيفة والارواء وصحيح وضعيف الجامع والمشتاة وغيرها الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه وسلم لا يمكن معرفة ذلك الا بطريقة واحدة وهي اذا يسر الله لنا ان نعيد وضع شيء من هذه الكتب التي جاء السؤال عنها وامامكم الان بعض المنازل والامثلة وقد اعدنا اذاعة المجلد قد عدنا طباعة المجلد الاول التريب والترهيب وعما قريب ستجدون فيه مقدمة تناقشت مع هذه الطبعة والجديدة الثانية وتذكير والتنبيه على بعض والتحقيقات التي بدت لنا في هذه البرهة التي لم نتمكن من اعادة الكتاب الا في هذه الاونة الاخيرة وهكذا اذا اعيد المجرد الاول والثاني والسادس من الصحيحة وكذلك نستدرج نحن ونعلق على نسختنا الخاصة لالحاق هذه او تلك التصليحات الجديدة التي قد تتيسر لنا في القريب العاجل ان شاء الله هذا هو الشديد بمعنى اه يقول السائل ارجو من الضيف نعم ارجو من الشيخ ان يوضح لنا الفرض الحقيقي بين السلفيين عقيدة والاخوانيين منهجا. وبين السلفيين عقيدة ومنهجا بان هذين المذهبين هما السائدين في جزيرة العرب وكثير من طلبة العلم يقعون في الاول من حيث لا يشعرون ربما يمكننا ان نقول باننا بالامس القريب كان في بعضنا فيهم ما يمكن ان يكون جوابا لهذا السؤال او بعض الجواب اننا قلنا ان الاسلام يجب ان يفهم امنية من كل جوانبه فهما صحيحا قائما على الكتاب والسنة وعلى منهج السلف الصالح رضي الله عنهم وقلنا ان الدعوة السلفية انما هي تقوم على كلمتي اثنتين واظع السلاح جرينا عليه وهما انه لا بد من التصفية والتربية وشرحنا ان المقصود بالتصفية هو ان يتوجه اهل العلم الى ان يفهموا الاسلام من مصدريه الصافيين وعلى منهج السلف الصالح ثم ان ينشروا هذا العلم الصحيح بين الامة المسلمة هذا هو النقطة او الرسمية الاولى لدعم في السلفية ان يفهم الاسلام فهما صحيحا من كل جوانبه بناء على المنهج الموسور انفا على كتاب الله وحديث رسول الله ومنهج السلف الصالح وقلنا ان هذه المهمة لا يستطيع ان ينهض بها فرد ولا عشرة وانما ينبغي ان نقوم به الالوف المؤلفة من علماء المسلمين في اقطابي وارض الاسلام كلها ثم ينبغي ان يحترم مع هذا التعليم والنصر في هذا المفهوم الصحيح للاسلام ان يقترن معه تربية المسلمين على هذا الاسلام الصحيح هذا هو المنهج وليس مجرد ادعاء وان يكون الداعي او داعية بعيدا عن الفهم الصحيح على هذا المنهاج ثم هو ينادي ويصيح ان دعوته قائمة على الكتاب وعلى السنة ثم لا شيء اكثر من مجرد هذه الدعوة ونحن نعرف من اجله من كثير من الجماعات الاسلامية ولسنا بحاجة الى ان نسمي بعضها بان الغاية انما هو تفسير والذكرى تنفع المؤمنين نعرف بعض الجماعات الاسلامية التي لها عناية او شبه عناية بما نقول نحن في الشرط الثاني الذي ينبغي ان يقوم به دعاة الاسلام الا وهو التربية او ما يسمى في بعض الاصطلاحات ان بعض هؤلاء الجماعات كنا نراهم يستمعون كل ليلة جمعة ليحيوها والصلاة ومزاد قيام الليل ولا بأس من قيام الليل ولكن يشترط في ذلك اذا ما استندنا المنهج الصحيح يشترط الا يكون قيام الليل جماعيا اي عدد شجاعي فما كان يفعل هؤلاء يتداعون في كل اسبوع ان يجتمعوا ليلة الجمعة من لحم الليل ثم كانوا بسبب رعبهم عن دراسة الاسلام من مصدريه كما ذكرنا كانوا في غفلة تامة عن قوله عليه الصلاة والسلام لا تقتصوا ليلة الجمعة بقيام ولا نهارها بثياب فهم اذا باسم اصلاح الوصول وتحسين السلوك كانوا يجمعون بعض سراياهم لاحياء هذه الليلة التي نهى الرسول صلى الله عليه واله وسلم عن احياءها فكيف يمكن اذا ان تقوم قائمة الاسلام بمثل هذا المفهوم القاطئ في السنة بل من البلدة التي جاء بها الاسلام لذلك فلابد من ان يقوم كل الدعاة الاسلاميين كل بحسبهم انا لا ادعي ان على كل جماعة اسلامية ان تعمل عملا واحدا اي ان يكون كل جماعة يكونوا فقهاء او يكونوا محدثين او ان يكونوا مفسرين ولكن لابد لكل هذه الجماعة ان يكونوا جميعا متفقين على منهج واحد لا يختلفون في المنهج وان كانوا يختلفون في الاختصاصات لكن تجمعهم طائلة الاسلام على المفهوم السلفي الصحيح ايوة كانوا يريدون حقا ان تكون كلمة المسلمين واحدة وان تكون جماعتهم جماعة واحدة وان لا يفرقوا جماعة المسلمين فعليهم ان يكونوا جميعا على منهج واحد ثم من كان يستطيع منهم ان يحقق هذا المنهج علما فعليهم ان يتبنوا هذا العلم وهكذا يعني ان يتبعوا شخصا او اشخاص وانما الامر كما قلنا انفا ينبغي ان يكون به الالوف من علماء المسلمين. لكن على منهج واحد ولذلك الا في بعض المؤتمرات التي دعت المؤتمرين الى ان ينطلقوا في دعوتهم المسلمين الى دينهم على الكتاب والسنة فاصطلحنا مع بعض اخواننا ان يضم الى هذه الدعوة اي ان تكون دعوة الدعاة قائمة عن الكتاب والسنة واقترحنا ان ينضم الى ذلك وعلى منهج السلف الصالح فنحن نرى ان كثيرا من الدعاة اولا لا يهتمون فكريا لمثل هذا الشخص وهو ان يكون فهم الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح لا يهتمون فكريا هو صورة طبيعية ولازم هذا عدم الاهتمام الا يهتموا بهذا في ذوات نفوسهم وبعضهم قد يقول بلسانه لانه هذا المنهج هو الصحيح ولكن لا يحققه لماذا؟ لانه لا يستفيد من جهود المتخصصين بالدعوة الى الاسلام على ضوء الكتاب والسنة اذن بعض الجماعات حينما تريد ان تعمل للاسلام فاذا كان عملهم ليس على هذا المنهج فسوف لا يثمر عملهم ويبتهونه من اقامة دولة الاسلام على وجه الارض فنحن اذا ندعو كل الجماعات الاسلامية ان يكونوا على كلمة سواء وهذه الكلمة لا تكون الا على هذا المنهج بدليل انه لا يستطيع احد اوتي يغبة من علم ان يأتي بمنهج اخر يخالف هذا من هذه القائمة على كتاب الله وهذا حديث رسول الله وعلى منهج سلفنا الصالح رضي الله عنهم ومما لا شك فيه ولا ريب فيه ان اقامة دولة الاسلام التي هي مبتغى كل الجماعات الاسلامية لا شك في ذلك خلافا لما قد يقول البعض عن السلفيين بانهم لا يهتمون باقامة دولة الاسلام هذه سرية نعرفها من قديم الزمان لكن الحقيقة ان العمل لاقامة الدولة الاسلامية هي بوية كل مسلم لكن لكن الأساليب تقتنع نحن نقول ان لاية جماعة تقوموا على اساس العمل هذا الذي ورثناه وفيه ما يتعلق بالعقائد ما يخالف الكتاب والسنة ويخالف مناهج السلف الصالح وفيه من الاحاديث الضعيفة الموضوعة وفيه من الاحكام الشرعية مع تخالف الكتاب والسنة وفيه من الحظ على الزهد والانتباك عن السعي في الارض ما يخالف ايضا الكتاب والسنة هذا السلوك الذي يسلكه بعض الجماعات دون الاهتمام بحكم هذا الاسلام مما دخل فيه سوف لا يثمر البغية التي ينشدها او تلحدها كل الجماعات الاسلامية. وانما ستقوم هذه الدولة باذن الله على اساس وعلى ايدي الذين يتبنون هذا المنهج الصحيح باجماع جميع الجماعات لا لا اظن ولا اتصور ان جماعة تدعي الاسلام بامكانها ان تنكر هذا المنهاج والا كان ذلك انحرافا عن الاسلام انحراف الحرية وكان داخلا في وعيه قول الله تبارك وتعالى ومن يشافق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين ويتبع غير سبيل المؤمنين واللي ما تولى ومسري جهنم وساءت مصيرا فنحن اذا كنا آآ رابطين في حسن ظننا هذا لكل الجماعات الاسلامية الموجودة اليوم في الساحة الاسلامية وعليها ان تؤكد اسر منى بهم ان يتعاونوا بما على الاتحاد معنا على هذا النهج الصحيح فكريا ثم ان يتعاونوا معنا على تطبيق هذا النهج عمليا. والا وستكون الجماعة التي الحكومة تكون هي الاحق بان تقيم حكم الله في الارض هي التي تتبنى هذا المنهج المجمع عليه فكر وتقوم بتحقيقه عمليا لعلي بهذا اجبت عن السؤال السابق هذه بعض الكبر يسألوا عنها بعض السائلين يقول الاول بلغنا عن بعضهم بانك تقول اجتهد السلف في الفروع ونحن نجتهد في الاصول. ومثل ذلك بانك تقول انا لله ما صحة ذلك ويقول الاخر كيف تدعون الى ان لا مذهبية وتلاميذكم يقلدونكم ويقولون عن الصحافة هم رجال ونحن رجال سبحانك هذا باحسان عظيم نحن اولا لا ندعي الاجتهاد وانما ندعي الاتباع وان اجتهدنا فنجتهد فيما لم نجتهد فيه من كان قبلنا انها علماء الامة الاسلامية اخلاصهم لعلمهم وفي دعوتهم لامته الى العمل بالكتاب والسنة لم يدعوا قولا لقائل يأتي من بعدهم من من منهجنا وعقيدتنا ما نقوله في مناسبات شتى ولعل ذلك كان في الامس القريب او الذي قبله نقول اذا جاء عن علماء المسلمين قولان في مسألة واحدة نحن نقول لا يجوز ان لاحد ان يحدث قولا غالبا بل هو عليه ان يختار انسان من اهل العلم والاختيار قولا من هذين القولين واذا افترضنا ان هناك ثلاثة اقوال خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة