يقول بان له اخ اكبر منه لا يصلي اطلاقا ولكنه يصوم رمضان ويصلي في رمضان صلاة المغرب فقط مع الجماعة. فما الحكم في وصلاته لا صيام له ولا صلاة ولا حظ له في الاسلام الا ان تاب فرجع لتأدية الصلوات الخمس ترك صلاة واحدة عمدا مبطل لما سبقها من العمل. ثبت في الصحيح ان من تعمد ترك صلاة العصر حبط عمله كله طبعا من ترك صلاة العصر يقول النبي فقد حبط عمله اما من فاتته صلاة العصر بسهو وغفلة او تكاسل او انشغال دون عزيمة على الترك فهذا يقول النبي في حقه من فاتته صلاة العصر فكأن موتر له وماله اي خسر الاهل والمال وهذا اخف ممن يحبط عمله والعياذ بالله كله نسأل الله العافية. لا حظ في الاسلام او لا حظ لتارك الصلاة من الاسلام شيء والله اعلم. اه بارك الله فيكم