صغير يرغب احيانا ان يتبول اجلكم الله واقفا. هل في هذا الامر شيء من حيث الحكم الشرعي؟ مكروه يراقب مكروه الا اذا كان لي حاجة اذا كان لي حاجة فلا بأس مع التحفظ من آآ اثار البول واصابته بالثياب او لعون الجسم فاذا احتاج الى ان يتبول واقفا فلا بأس اما اذا كان بغير حاجة فانه مكروه. نعم. بعض الناس يعتقد انه محرم شيخ صالح. فما هو توجيهكم حفظكم الله. لا ليس بروحهم. النبي صلى الله عليه وسلم بال في بعض المرات واقفا ليبين الجواز لكن اذا كان هذا لحاجة. نعم تزول الكراهة طيب نعم وان كان بغير حاجة فانه مكروه. نعم. من فعل ذلك هل له من توجيه معين شيخ صالح؟ ان على ذلك فقد فعل مكروها لا يعود اليه الا ان كان فعله لحاجة فانه لا كراهة في ذلك. المكان الذي يفعله فيه هل له من صفات معينة؟ الا الا هو يجب عليه التحفظ ومن اصابة البول حتى حتى البول وهو جالس نعم يجب عليه ان يتحفظ وان يرتاد لبوله مكانا رخوا طيب لان لا يتطاير البول عليه فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ان عامة عذاب القبر من البول. طيب. وقد مر صلى الله عليه وسلم بقبرين وقال انهما لا يعذب وما يعذبان في كبير. اما انه كبير. اما احدهما فكان يمشي بالنميمة. واما الاخر فكان لا يستبرئ من البول. وقال صلى الله عليه وسلم استبرئوا من البول فان عام او او احترسوا من البول فان عامة عذاب القبر منه خطره عظيم. من جالس من الواقف واجب على ان يتحفظ من البول ان يصيب ثيابه او يصيب بدنه واذا حصل انه اصابه شيء منه وجب عليه المبادرة بغسله. طيب. نعم بغسله