يقول هل صحيح ان من ترك الصلاة عمدا وجحودا ليس بمسلم سبحان الله وهل يشك بذلك عاقل بل ابلغ من ذلك من ترك صلاة العصر عازما على تركها الى ان يخرج وقتها فتركها حتى خرج الوقت حبط عمله وحبوط العمل لا يكون مع بقاء الاسلام لكن ان تاب وانا برجع للاسلام الله جل وعلا يقبل توبة التائب حتى ولو تكرر منه الذنب والحديث في البخاري والذي فيه غير البخاري من ترك صلاة فقد حبط عمله والترك ان يدخل وقتها ويعزم على الا يصليها ويستمر على هذا العزم حتى يخرج وقتها اذا فعل ذلك احبط عمله فان تاب توبة صادقة اعاد الله عليه عمله والتوفيق بيد الله جل وعلا. نعم