الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم بالتوحيد الذي بعثت ورسل ونزلت به الكتب انما هو التوحيد. الالوهية. الالوهية. واما توحيد الالوهية فانه من في الكتاب والسنة فيذكر في مقام الاستدلال به على هذا المقام فالله اذا لانهم اذا سألتهم السماوات والارض يقولون من؟ الله. الله. واذا لماذا يقدر دائما بان الله بيستبد بتوحيده في الخلق على توحيده في العبادة. فاذا هنا ومن هنا قائل ان اعظم برهان على الالوهية على توحيد الالوهية هو توحيد الالوهية فاذا يا رب ان تقنع احد بان الله هو المستحق للعبادة فاقلعه عن الطريق توحيد الربوبية وهذا منهج كما قال الله عز وجل يا ايها الناس اعبدوا ربكم هذا الوهية ثم استدل على الالوهية فقال الذي خلقه الربوبية والذين ربوبية لعلكم تتقون. الذي فراشا اسما لكم ان هي لا تجعلوا وانتم تعلمون فمن لم تصله النظر في ايات القول القبور. وتدبره الى فانهم يخاطب في مكانه. ولم يستمد بالنظر الى اي شيء انما ازدادت حجة الله عز وجل. فلا يستفيد العبد من هذا المرض الا اذا كان ارسل له بهذه الحقيقة ولذلك يقول اهل السنة توحيد الربوبية مستلزم لتوحيد الالوهية وتوحيد الالوهية متظبط لتوحيد الوضوء نبيا