حكمتها حتى نعلم انه جل وعلا ينسخ ما يشاء فابقى الاية قراءة وتلاوة ونسخ الحكمة وهو القادر على كل شيء مثال ذلك الان الله سبحانه وتعالى حك نسخ التوراة والانجيل بالقرآن وهو قادر على ان يرفع التوراة ولا يقع فيها التغيير والزيادة قادر على ان يمحوها من الصدور ومن السطور لكنه ابقاها ابتلاء لعباده ولذلك هذه الايات التي آآ نسخت احكامها وبقيت تلاواتها هي ابتلاء كذلك الايات التي نسخت تلاوتها وبقيت احكامها. ايضا ابتلاء بعض الناس اليوم كما قال عمر والله لولا ان يظن الناس ان عمر زاد في كتاب الله لكتبت الشيخ والشيخة زينة فارجموهما البتة الاوانها كانت اية من كتاب الله نتلوها طيب هي نسخت تلاوة لكن الحكم باق لماذا نسخت تلاوة ابتلاء هل يعمل الناس ولا يقولون لا خلاص هذا ما دام ما هو في القرآن ما نعمل به او او ان الناس ينكرون النسخ يقول لا ما في نسخ ما دام الاية موجودة في القرآن لازم نعمل به يا اخي هذه منسوخة لا ما دام في القرآن ما هي منسوخة فهو ابتلاء لا شك نعم