قال الله تعالى ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغي بين ذلك سبيلا. ما هو السبيل؟ الذي يراد به الجهر والتخاطب. جزاكم الله خيرا. السرير هو التوسط والجهل. التمسك والجهل والمخالفة وهي السبيل المشروع ما يجهر جهرا يترتب عليه اذى للناس او يخاف بقراءته بحيث لا يظهر له صوت ولا يحرك شفتيه بالحروف بل يتوسط في هذا او بين الجهر والاخفاء سبيلا اي طريقا وسطا. نعم. جزاكم هذه الصلاة نعم الجهر بالقراءة لان المراد بالصلاة هنا القراءة الجهر بالقراءة في صلاة الليل في صلاة في صلاة الليل ما في نعم الجهر في صلاة الليل هذا مستحب والاصرار في صلاة النهار هذا مستحب. فان اصر بالليل الجهر بالنهار هذا جائز صلاته وان شاء الله جزاكم الله خيرا واحسن اليكم