احسن الله اليكم. يقول اود كثير من اهل الكتاب لو يردونكم من بعد ايمانكم كفارا حسدا من عند انفسهم. من بعد ما تبين له الحق فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بامره نريد الشيخ يفسر هذه الاية حدد الاشكال هذا خبر من الله عن اهل الكتاب انهم يحسدون المسلمين ويودون ان يكفروا كما انهم هم وهذا المعنى كثير في القرآن ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم ان استطاعوا ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء هذا مطب وهذا الان هو الجاري الان هذا هو الجاني من الكفار اليهود والنصارى يسعون في في اه صرف المسلمين عن دينهم. هذا طريق مسلوك هذا عمل اليهود والنصارى والكفار يعملون بجد واجتهاد وبخطط لتصرف المسلمين عن دينهم. اما للكفر والا بالانحراف عن شرائع الاسلام وبفشو المعاصي ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم. نعم اما قول فاعفوا واصفحوا هذا يمكن ان يكون مع المعاهدين نعم