اما الكي فيعني ايضا اولى ترك استعمال الكي لكن طبعا الشخص الذي يكوي او الذي يوفي الناس فهذا يعني عملا مستحب اذا كان ناوي وجه الله عز وجل فهنا يساد لكن ينبغي للانسان ان لا يقوم الاحسن والافضل ان الانسان ان لا يطلب من غيره ان يلقيه وايضا ان يترك الكي وقد ثبت في صحيح مسلم ان عثمان بن حصين كانت الملائكة تسلم عليه فعندما اصيب بداء البواسير واكتوى فعندما اكتوى تركت الملائكة التسليم عليه فعندما تأكل كي عادت ما اخذ واخذت تسلم عليه يعني للعلماء في تفسير هذا الحديث اقوال لكن لعله هذا التفسير هو اوضح الاقوال في هذه المسألة والله اعلم. نعم. والله هذا يعني يعني ما فعل هذا بوالدته وانما برادة غيره فهذا ما يكون في هذا الشيء ولعل ايضا يعني لعله يعني هذا ينطبق على من يعني استعمل طلب الرقية واستعمل الكي بكسرة. يعني لو وقع من الشاص مرة واحدة او مرتان لعل يمكن يعني آآ ما يعني لعله يكون نصابين الف اذا طبعا كمل ما ذكرنا. هنا ثبت في جامع الترمذي ان الرسول عليه الصلاة والسلام هو آآ نعم اسعد بن زوارة كذلك ايضا مثل انس بن مالك ايضا استوى وكذلك ايضا الرسول عليه الصلاة والسلام بعث طبيبا الى ابي ابن كعب فيعني يمكن يعني ما يعني طبعا آآ يعني يغلب على الظن ان ابي بن كعب وغيره من كبار الصحابة انه من السبعين الف فلعل عندما يقع منهم يعني مرة واحدة او مرتان هذا ما يؤكد. او يقال ان هؤلاء عندهم اعمال صالحة كبيرة جدا تدخلهم الجنة بدون حساب