ما حكم في شخص كلما واذا امرأة تعجبه لا يريد ان يقع في الحرم معها فيتزوجها لكن يطلق بعد ذلك ويتزوج اخرى ولا اعلم نيته لكن هو يتزوجها. ما الحكم في ذلك؟ لكن لا يجمع اكسر من اربع زوجات على كل حال نحن نقبل ظاهرة ونكروا سيرته الى الله تعالى ونعظه. نقول له ان كسرة الطلاق سوف تطير لك بها احدوثة بين النساء وقالت سوء ويخشى انها يعني ان تنال من سمعتك وان تسحب من رصيدك المعنوي والادبي عند الناس لكن لا نستطيع ان نحرم ما ما احل الله عز وجل هذا هذا الامر قد يكون مقبولا في باب الحل والحرمة قد لا يكون مقبولا في باب المروءة وفي باب الادب الراقي والعالي لكننا نحاسب الناس على مقاطع الحل والحرمة ونعظهم فيما وراء ذلك ونكلهم فيه الى الله عز وجل. لا يجمع بين اربع نساء ويتزوج على وفاق الشرع المطهر. ويطلق على وفاقه ويعطي كل مطلقة حقوقها. من حيس الزاهر نقبل سريرته نقبل زاهره ويطلب سجرته الى الله عز وجل ولا بأس ان من حوله نعم ينصحون له