السؤال الثاني ما حكم بيوع المستقبليات حيث لا يرتب عليه الزام الخيال لاحدهما وينشئون عقدا اخر عند الشراء العقود مستقبليات او الخيارات او عقود الاوبشن هذه سبق الاشارة اليها وان الذي عليه الفتوى اهل العلم والمجامع الفقهية يعني في ويمكن بان بعضهم انا لا ادري على انها لا تجوز لانها ليست عقدا على مال ولا على منفعة ولا على حق من الحقوق كما هو ايضا فتوى او نص عليه مجمع الفقه الاسلامي يجي هذا وذكروا اسباب تحريم هذه العقود ولانها في الحقيقة يبيع ما لا يملك والمشتري يبيع ما لا يأمن شيئا لم يقبضه وايضا يترتب عليه بيوع يدخلها الربا من بيوع بعض السندات التي عقود ربوية ففيه مخاطر كثيرة مخاطر كثيرة وهذا يشهد به كل من دخل في هذه العقود سبق الاشارة ايضا في درس مضى الى بعض اسباب التحريم وقد نص عليه كثير من اهل العلم الذين اعتنوا بهذه المسائل في هذا العصر