حكم ركوب المرأة مع السائق داخل البلد الذي عليه فتوى اهل العلم ان خلوة المرأة للرجل لا تجوز وخلوتها في السيارة خلوة شديدة والسيارة في الغالب انها تكون يعني مقاربة الرجل مرأة حتى ولو كانت مثلا في مرتبة خلفي ونحو ذلك ان الضرر اشد ربما ان يكون من كونها في خلوة في دار مكان او في بيت بل ان الخلوة في سيارة اشد من جهة اخرى ان انها تابعة في الحقيقة. تابعة للسائق هو الذي يقود الصيام هو الذي يذهب بها الى اي مكان. يعني حتى يعني وان كان اه يعني الامر لكن لا شك انه مثل ما قال عليه الصلاة والسلام ما خلا رجل امرأة الا كان الشيطان ثالثهما رواه الترمذي وغيره حديث جيد كما الحال الشيطان ثالثهما فلهذا الادلة المنع من ذلك المنع من ذلك المعنى واضح من جهات التعليم هو سد الباب الذي قد يؤول الى شرق الشريعة حمت مثل هذه الذرائع او هذه المعاني التي تفضي يعني التي اليها من طريق هذه الوسائل وهذه الذرائع من اهل العلم من قال اذا كان يعني السائق مؤتمن ومعروف والمرأة ايضا متحجبة آآ لا تخرج متطيبة الحكم يختلف وايضا كذلك يختلف بحكمتها المرأة من جهة تكون شابة تكون امرأة كبيرة علل بعضهم بهذا. لكن مهما كان هو سد الباب هذا وعموم الادلة آآ يضعف تخصيص عمومها بمعاني محتمل الصحة من عدمها مع ان المعاني التي جات بها الشريعة معاني ثابتة متفق عليها. لا يخالف فيها احد بتخصيصها بمثل هذه المعاني يحتاج الى شي يبين لان التخصيص والتقييد دليل والدليل لا بد ان يكون من الشارع بمعاني مجمع عليها او نص يدل على هذا